تقول شادية أبو خليل (48 عاماً) لوكالة فرانس برس من على شرفة منزلها في بلدة القليلة، "أكثر من ثلثي سكان البلدة غادروها بالفعل" على وقع القصف الذي تقول إنه أعاد الى ذاكرتها تجربة الحرب المدمرة بين إسرائيل وحزب الله صيف 2006. وتقول أبو خليل "إلى أين نذهب؟.. ليس سهلاً أن تترك بيتك". وتتابع "الناس في حالة من الضياع والحيرة، من ترك البلدة لا يزال عقله هنا".كلام ابوخليل عينة من كلام كثيرين يرددونه علنا او سراً، خوفاً او عن اقتناع بدعم المقاومة وعدم اضعاف معنويات مقاتليها...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول