"الحكم اللي ما انتج غير الدَّين لا يجوز ان يستمر ساعة بعد الآن"الجنرال ميشال عون بحثت الشعوب والأمم في كل مكان عن الإنسان الذي تعتبره "رجل العالم". وكان معظم العالم يوافق مجلة "تايم" على خيارها الذي تضعه على غلافها، ويصبح الغلاف مرجعاً تاريخياً، أو تكريماً دولياً. وأحياناً يستحق الغلافَ حدثٌ أو فيلمٌ أو مدينة. وذات مرة، أدركنا ماذا تعني بيروت للعالم عندما وصلت "تايم" الى المكتبات وغلافها "بيروت الذهبية". لا باريس ولا لندن. وفي يوم آخر حلَّ في المدينة ونستون تشرشل، قادماً على يخت ارسطو أوناسيس. وكان نجوم العالم يتمشّون في "باب ادريس" و"سوق الطويلة" و"سوق الفرنج" باحثين بفرح عن بهجة المدينة وفرادتها بين العواصم. وصارت، الى جانب القاهرة، مدينة الفن والمسرح والأدب. ووقفت فيروز إلى جانب أم كلثوم،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول