في يوم من العام 2014، وفي ذكرى غياب المعلم، قالت شادية "غسان لن يتركني ابدا". ظل ساكنا فيها حتى الرمق الاخير، عندما لفظت انفاسها فجر السبت، قبيل عيد الميلاد، علّها تحتفل مع غسان وكل الاحبة، بولادة الطفل يسوع الذي لم تكتف بالايمان التقليدي به، بل عشقته على مثال المريمات. قالت انذاك: "علّمني ألاّ أتوقف مهما حصل، وأن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول