ربما هو حدث جيد ان يكون الدمار حلّ في قصر بسترس بعد الانفجار، فيغادره وزيره الى مكان اخر، اذ ان شاغل الموقع حالياً، المسمى وزيرا للخارجية، لا يستحق القصور والمقار الكبيرة، بل لا يستحق اكثر من منفى، او سجن، او في الحد الادنى ان يرذل في منزله، بعدما تأكد لكل العالم انه غير مستحق اللقب، ولا الموقع، الذي شغله قبله بزمن بعيد، وزراء هامات، واسماء لامعة في الديبلوماسية، وشخصيات لها وزنها في السياسة والادب والفكر، قبل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول