مرت اعوام كثيرة تبدلت فيها امور كثيرة ايضاً. اللبنانيون الذين تجاوزوا المليون ونصف المليون في 14 اذار 2005، صاروا يتظاهرون بالعشرات في 2021. خسر اللبنانيون الشرفاء معركة من الحرب الطويلة. لم يتمكنوا من تجميع قواهم. قوى 14 اذار تباعدت. فرقتها المصالح والحسابات الانتخابية. نجحت قوى 8 اذار في خرقها وتفريقها. نجح "حزب الله" حيث اخفق الاخرون، تمكن من تأطير القوى التي تلتقي حوله وتلتقي على موالاة سوريا وايران، بقوة المال والسلاح. القوى الاخرى متروكة لمصيرها....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول