لا يكاد يمرّ أسبوعٌ في لبنان من دون أن نلامس فضيحةً جديدةً أَو نَسْمَع عَنها... من أُمّ الفضائح وهي مصير التحقيق في جريمة المرفأ، إلى مناطق لا تستطيع القوى الأمنيّة تنفيذ مذكّرات التوقيف فيها، إلى فضائح فسادٍ مستشرٍ في دوائر الدولة، إلى عدم القدرة على حلّ أزمة النفايات فضيحة العصر، إلى استباحة مرافق الدولة ومرافئها عبر التهريب وعدم دفع الضرائب الجمركيّة الصحيحة، إلى التلزيمات من شقّ الطرق والأوتوسترادات، إلى إقامة الإنشاءات وإن خفّت وتيرتها أخيراً بسبب إفلاس خزينة الدولة. يضاف إلى كل ذلك فضائح التوظيف بالجملة والمفرّق لموظّفين لا لزوم لهم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول