قررت كل أسبوع الى حين بلوغ الانتخابات ان اطرح اسم مرشح من المعارضة والوجوه الجديدة لثلاثة اسباب:الأول اننا نطرح في مقالاتنا المشاكل وننتقد الطبقة السياسية ونرى اليوم انها فرصة ذهبية للتغيير عبر مرشحين جدد. الثاني ان اشخاصا كثيرين يسألون من البديل ؟ ولمن يمكننا أن ننتخب. ودورنا كصحافيين الا نقول لهم من يجب ان ينتخبوا بل ان نعرفهم على وجوه بديلة يختارون منها من يقنعهم.النقطة الثالثة لان الظهور الإعلامي في الشهرين الأخيرين قبل الاستحقاق يكلف مبالغ طائلة ثمن دعاية انتخابية، فماذا يمكن ان يفعل مرشح لا يملك الملايين؟تحاورت مع ميشال حلو مرشح الكتلة الوطنية لاتعرف على شخص طموح. في بعبدا حتى آلان المشهد غير واضح....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول