في الذكرى الثالثة عشرة لاستشهادك، يعجز القلم عن وصف غيابك الحاضر أبداً في فضاء الكلمة الحرة، وعبق الحبر والورق.كم نفتقد بك طاقة خلاّقة جامحة الى الحرية، وذلك الإقدام الى أسمى درجات الاستشهاد.جبران تويني، عايشته زميلاً ورئيس تحرير، عايشته صديقاً لكل "نهاري"... وإنساناً.ما قصدته يوماً لاقترح عليه موضوعاً أو صفحة أو ملحقاً،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول