الثلاثاء - 30 نيسان 2024

إعلان

المملكة أملٌ وحياة

وائل ضو
Bookmark
A+ A-
كانت رياضة الخيل والفروسية ولا تزال تحظى برعاية واهتمام شديدين لدى النخب في عالمنا العربي. وكان لدول الخليج الأثر البالغ في تطوير هذه الرياضة وضمان استمراريتها عبر الأجيال المتعاقبة لما تحمله الخيل من خصائل ومزايا فريدة جعلت منها إرثاً عميقاً ومؤثراً في ذاكرة أبناء هذه المنطقة. لهذا تحول مفهوم تربية الخيل تدريجاً لتُصبح رياضة شائعة ومُحببة في الكثير من المجتمعات والدول وتحديداً الخليجية منها.اكتسبت مدينة الرياض شهرة واسعة في سباقات الخيل المحلية لكونها تُنظم ثلاثة سباقات تحمل أسماء كل من المؤسس والملك وولي العهد. وتقام هذه السباقات كل عام على ميدان الجنادرية الذي يتميز بمواصفات عالمية متقدمة، كما يحرص الملك وولي العهد على الحضور أو إرسال من ينوب عنهما، الى جانب متابعة كبار الأمراء والشخصيات وملاك الخيل وجمهور واسع وعريض من عشاق الرياضة.ذات عام تلقيتُ دعوة من أحد كبار الأمراء لحضور أمسية مهمة للسباقات، وكانت يومها على ما أذكر كأس الملك. وكان للمُضيف خيول مشاركة ينتظر...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم