لا تهمني كثيرا النية التي حركت تغريدة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط واتهامه العهد "العوني" بالفشل، سواء أكانت قلوباً مليانة، أم خلافاً على الحصص الوزارية، أو بوحي سعودي كما رغب البعض في ربط زيارة جنبلاط للرياض بالاعتراض في ملف النازحين السوريين وانتقاده اداء العهد. فالمعارضة للعهد، أيّاً كانت أسبابها، حق مشروع، ولا تستوجب كل الحملات التي تابعناها قبل ان يدخل أكثر من طرف على خط التهدئة. والغريب ان قرار التهدئة حينما يصدر يسري على الجميع، بما يعني ان...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول