لو أردنا تجميع كل ما كتب في هذا العدد الخاص، لوجدنا أنفسنا بالتأكيد أمام لبنان الذي نحلم به ونطمح اليه، ونتمناه أن يكون المدينة الفاضلة لأولادنا وأحفادنا. لبنان نراه في عيون هذه النخبة من أبنائه، الذين كرسوا جهدهم وكفاءتهم وعلومهم، لخدمته وتقدمه وتجديد الثقة بدوره الاقتصادي في محيطه العربي والعالم. وإذا كان من بديهيات الأمور، أن اؤكد في هذه العجالة، على معنى لبنان كرسالة للحوار والعيش المشترك ونموذج...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول