صباح الجمعة: الإعلام ينتصر لنفسه ومشاهير أصابتهم "الذئبة الحمامية" وآخر صيحات فساتين الأعراس

صباح الخير، إليكم أبرز أحداث الجمعة 5 كانون الثاني 2018:

لم تكن وقفة التضامن أمس مع "المؤسسة اللبنانية للارسال" والاعلامي الزميل مارسيل غانم أمام سرايا بعبدا سوى انذار صارم وشديد التعبير "لبعض" السلطة السياسية يفترض ان تكون تلقفت مغزاه. وجاء في مانشيت النهار "الإعلام ينتصر لنفسه..."المعارضة" تستيقظ؟
".

ولا ندري بأي انطباعات خرجت "السلطة المقتدرة" التي دفعت بقضية مارسيل غانم الى يوم ارادته تأديبا له وللمؤسسة التلفزيونية العريقة ظنا منها ان الامر يمر ما دام سيقتصر على رسم خطوط حمراء فاذا بالأمر يعود الى الحيّز المحسوم سلفا بما يضع السلطة في موقع المحاكمة لا العكس. وكتب نبيل بومنصف "هل يتعظون "باكراً"؟
".

وكتبت روزانا بومنصف "ما الذي يجعل انطلاقة 2018 مقلقة؟
".

ورئيس الوزراء الذي يسعى الى تجاوز الازمة الاقتصادية كلّف فريقًا وضع مشروع لتنفيذ برامج تطويرية للتجهيز البنيوي والمشاركات بين القطاعين الخاص والعام على مدى 10 سنين وبتكاليف مرتقبة تزيد على 16 مليار دولار.
وكتب مروان اسكندر "لا مساعدات قبل ضبط عجز الكهرباء وتكثيف الاستثمار".

قبل إعلان رئيس أميركا دونالد ترامب اعترافه رسمياً بالقدس عاصمة رسمية لإسرائيل وقراره نقل سفارتها فيها إليها، رأى عدد من الباحثين المهمّين في واشنطن ضرورة معرفة موقف المملكة العربية السعودية منه. وكتب سركيس نعوم "محمد بن سلمان "يسحر" باحثين أميركيين!
".

وكتب إميل خوري "هل يأتي دور الجولان بعد القدس إذا لم تُتخذ قرارات استثنائية جريئة؟
".

وتلك هي المفاجأة التي قال عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنها ستوقظ ذات صباح حكّام إيران على وقع طبولها وأصوات آلاف المحتجين على كل شيء في "الامبراطورية" التي نقلت من تحت وطأة الشاه الى تعسف السلطة المطلقة.
وكتب الياس الديري "غضبةُ الإيرانيّين: أيَّة نتائج؟
".

ومنذ إعلان دونالد ترامب عن نقل السفارة الاميركية الى القدس، بدا كأن بنيامين نتنياهو هو الذي يقرّر سياسة الولايات المتحدة حيال القضية الفلسطينية. وكتب راجح الخوري "القدس بحفنة من الدولارات؟".

وخرج الشيخ احمد الاسير عن صمته وأطلق حبل الكلام المباح بعد اعتصامه بالصمت في ملف احداث عبرا الذي انتهى بانزال عقوبة الاعدام به. وجاء في النهار "بعد اعتصامه بالصمت امام العسكرية... الأسير خضع للاستجواب مطولا وهذا ما قاله
".

وعلمت "النهار" أن ثلاثة أشخاص فارقوا الحياة في المستشفى جراء حريق اندلع في أحد الشقق السكنية في منطقة الزيدانية.
وجاء في النهار "وفاة 3 أشخاص بحريق في الزيدانية وفوج الاطفاء يمنع امتداده
".

وعربياً، اعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ان الازمة السورية لا يمكن ان تجد طريقها الى الحل عبر "بعض القوى" وحدها، في اشارة الى عملية أستانا التي تجري باشراف روسيا وتركيا وايران.
وجاء في النهار "ماكرون و"الأزمة السوريّة"... "علينا وضع حدّ لتنازلات تُقدَّم إلى بعض القوى"
".

واشارت وزارة الخارجية الأميركية الى أنها أضافت ثلاث شخصيات على صلة بجماعات مرتبطة بتنظيم #القاعدة إلى قائمتها العالمية للإرهاب. وجاء في النهار "أميركا تضيف ثلاث شخصيات مرتبطة بالقاعدة لقائمة الإرهاب الدولي".

وفي الصحة يهاجم هذا المرض مناعة الجسم باعبتاره عدواً، هكذا يحارب جهاز المناعة نفسه وتجعل حياة المريض تدور في دوامة مرض لا شفاء منه. وجاء في النهار "مشاهير أصابتهم "الذئبة الحمامية"... أعراضه مشابهة لأمراض عدة وتشخيصه صعب!
".

وفي أخبار الفن، نشرت الممثلة العالمية #جنيفر_غارن عبر صفحاتها على موقع انستغرام صورة لها وهي بهيئة رجل بشعر قصير ولحية. وجاء في النهار "من هي الحسناء الهوليوودية التي تحوّلت الى رجل؟
".

وبدأت النجمة العالمية مادونا عامها الجديد بالإعلان عن عمل إنساني يقضي ببناء أربع مدارس في مالاوي. وجاء في النهار "صورة ونداء إنساني من مادونا من أجل أطفال مالاوي
".

وفي أخبار من حول العالم، ككل أم تكرّس حياتها لأطفالها، لا بد أن تحفظ هايلي جيلينغام (35 عاماً) مشاهد حياتها ومشاهد من حياة أطفالها في ذاكرتها، إلا أن هذا الأمر صعب جداً عليها. وجاء في النهار ""كان والدي يجبرني على القيام بأمور جنسية ثم يغتصبني"... استغلها منذ عمر الـ 7 وحرمها أجمل الذكريات
".

وقتل نمر عاملة في مزرعة للنخيل في إندونيسيا، على ما أعلنت الشرطة، وذلك في حلقة جديدة من الحوادث المماثلة التي يرجع سببها إلى قطع الغابات. وجاء في النهار "تصارعت مع النمر 15 دقيقة... زميلاها يرويان لحظاتها الأخيرة
".

وفي أخبار الموضة، كل عروس ترغب في أن تسرق الأضواء يوم زفافها وتكون محطّ اهتمام الجميع، ويشكل فستانها نقطة رئيسية في تحقيق ذلك، فاختيار الفستان الأنسب لها يعتبر مهمة رئيسية.
وجاء في النهار "آخر صيحات فساتين الأعراس... 244 ساعة عمل، 200 حجر كريستال، وشبه خالٍ من القماش!
".