الخميس - 18 نيسان 2024

إعلان

أقوى 4 أساليب تعتمدها المرأة لإغواء الرجل الذي تحب

المصدر: "النهار"
أقوى 4 أساليب تعتمدها المرأة لإغواء الرجل الذي تحب
أقوى 4 أساليب تعتمدها المرأة لإغواء الرجل الذي تحب
A+ A-

هي المرأة إذا أحبت أعطت وناضلت في سبيل الدفاع عن مشاعرها الحالمة والوصول الى هدفها العاطفي. قد تفعل المستحيل لأجل كسب فارس أحلامها حتى ولو كلفها ذلك قضاء سنواتٍ من عمرها وهي تناضل للوصول، او على الأقل كسب المودة. وهي في هذا الإطار تلجأ الى العديد من الاساليب كي تكسب حربها وتقطع الطريق أمام أي امرأة اخرى للوصول الى عرش حبيبها العالي. من هنا اليكم ابرز واقوى 3 اساليب تعتمدها #المرأة لإغواء الرجل الذي تحب.


1. ترضي صورتها امام المرآة
هي اولى المهمات التي تاخذ المرأة على عاتقها مهمة تنفيذها لإغواء قلب الرجل. العطر والمستحضرات والملابس وتجعيدة الشعر، كلها عناصر تدخل اللعبة. حتى ان بعض الفتيات يعطين هذه الخطوة أولوية اساسية في حياتهن. ولا شك ان الشكل الخارجي أبرز انواع لفت الأنظار شرط أن يترافق مع خجل وهدوء في التعبير عن الذات امام الحضور. ولا شك ان هذه الطريقة هي اقوى وانجح الطرق في كسب عاطفة #الرجل وتأثير المرأة فيه لكن ذلك لا يعني انه وقع في حبها.


2. تفضح مشاعرها بحنكة
قد تعترف المرأة بحبها للرجل بصورة غير مباشرة، وذلك من خلال افهامه انها متيمة به دون ان تقول له ذلك صراحةً. ويسمى هذا النوع الاستراتيجيات اغواء بغية استمالة قلب الشاب اليها. لكن هذه الطريقة وعلى عكس النتيجة المنتظرة تؤدي الى هروب الطرف الآخر بدلاً من تقرّبه منها لأن الرجل يبحث دائماً عن تلك المرأة التي يلحق بها بنفسه وليس العكس. لكنه وفي الوقت نفسه، سيجد من الفتاة التي تفضح مشاعرها بحنكة تجاهه نقطة ضعف بالنسبة له.


3. تصنع حرباً وهمية بينه وبين الرجال
في هذه الحالة تلجأ المرأة الى الحديث عن تجاربها العاطفية السابقة لا بل انها تبالغ في سردها حكاياها التي تعبر عن انجذاب الرجال اليها وسعيهم نحوها. لا بل انها قد تدخل في تفاصيل دقيقة تعبر فيها عن نرجسية غير مسبوقة في الوصف. لكن ما يغيب عن ظن الفتيات في هذه الناحية ان هناك العديد من الرجال الذين لا يحبون النساء اللواتي يتكلّمن عن انفسهن بصخب. بيد ان اللجوء الى هذه الاستراتيجية ذكي ويؤثّر في الذكور الذين قد يجدون في ما يقال نوعاً من التحدي بهدف كسب القلب النرجسي.


4. تستعرض تعذيب نفسها لأجله
نتحدث هنا عن التضحيات التي تسعى المرأة الى تحقيقها من اجل فارس احلامها. في هذه الحالة تتخطى #العلاقة بينهما مرحلة التعارف الأولى، بل اننا نتحدث عن قرب اكبر في المسافة بينهما تصل الى حد الصداقة او الزمالة او ما شابه. هي تعذّب نفسها لأجله وتتحمل غطرسته او ربما ظلمه لها ولمشاعرها وعدم تقبله لفكرة حبها له، لكنها وفي الوقت نفسه لا تكف عن سعيها في المضي في مشروعها العاطفي رغم كلّ شيء. وهي بهذه الطريقة تغويه بإصرارها رغم نفوره منها.

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم