لا ولن نجرؤ بان نطل على الذكرى الـ 15 لاستشهاد سمير قصير هذه السنة وفي هذه اللحظة المحرجة عالميا وإقليميا ولبنانيا بنشيد الحنين الى الربيع العربي وتحديدا اللبناني والسوري والفلسطيني الذي كان سمير قصير قلمه وفيلسوفه وصوته الصادح المتقدم سنين وسنوات وأعوام عن ذاك الذي سمي ربيعا وها نحن ننكفئ عن كل تسمياته . نفضل كلبنانيين في المقام الأول ان نستحوذ على سمير الثائر والثائر فقط فها نحن كأننا في لحظات ما قبل الانفجار الواعد الكبير ، لا نجد أروع من وجه سمير وكلماته اللاذعة في تقريع...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول