ما الذي يمكن تصديقه عن صحّة كيم؟

المصادر... لا تزال ضعيفةفي هذه الأثناء، إنّ تتبّع بعض المتخصّصين في الشأن الكوريّ الشماليّ يظهر أنّ مصادر هذه التقارير لا تزال ضعيفة. في تقرير يوم الجمعة تحت عنوان "الأخبار السلبيّة عن صحّة كيم... صداع أم فرصة لشي"، ذكرت "النهار" تشكيك مدير برناج الدراسات الكوريّة في مؤسّسة "ناشونال إنترست" هاري كازيانيس بصحّة تقارير "سي أن أن" ومراسلة "أم أس أن بي سي" عن الموضوع. اليوم، يحتفظ الكاتب السياسيّ في شؤون شرق آسيا ميتشل بلات بالنظرة نفسها إلى تقارير إضافيّة ارتكزت إليها المعلومات الأخيرة عن صحّة كيم:قال المعلّق السياسيّ الكوريّ الجنوبيّ تشانغ سيونغ-مين لمجلّة "شوسون" في 23 نيسان إنّ مصادر من الحزب الشيوعيّ الصينيّ أبلغته أنّ كيم كان "افتراضياً ميتاً". يرى بلات أنّ مين "ليس أفضل مصدر" لأنّه كتب سابقاً تقارير غير مدعّمة عن كوريا الشماليّة. وشكّك أيضاً بما قالته نائبة مدير "تلفزيون هونغ كونغ القمريّ" كينغ فنغ على تطبيق "ويبو" الصينيّ في 24 نيسان: "يريد بعض الناس انتظار إعلان رسميّ. ساعدوا أنفسكم. أنا أقول الحقيقة فقط." كذلك، تحدّث مراسل مجلّة "شوكان جنداي" اليابانيّة دايزوكه كوندو عمّا أبلغه إيّاه أحد الأطبّاء الصينيّين الذين أرسِلوا إلى كوريا الشماليّة. احتاج كيم لدعامة في أحد شرايينه، لكنّ...