لبنان منشغل هذه الايام في ترقُّب صدور تقرير مؤسسة التصنيف الدولية "ستاندرد اند بورز" خوفاً من خفض تصنيفه من جديد، ما يؤثّر على سمعته المالية، ويضعف الثقة بأدائه المالي، ويشكك في الاجراءات التي يتخذها لخفض العجز، ومكافحة الفساد، وضبط الهدر والسرقة، علماً ان لبنان الرسمي تحرك متأخرا لمواجهة تداعيات القرار المتوقع في 23 آب الجاري، فعقد الرؤساء الثلاثة اجتماعا ماليا - اقتصاديا، اتخذوا فيه سلسلة قرارات من شأنها ان تعزز النمو الاقتصادي المتباطىء باستمرار.وقال رئيس الوزراء سعد الحريري بعد الاجتماع الذي عُقد في 9 آب، إن من بين الخطوات التي تم الاتفاق عليها، الانتهاء من موازنة 2020 في الموعد المحدد وإعداد خطة لبدء مشروعات تبلغ قيمتها 3.3 مليارات دولار...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول