من هم أبرز قادة "حماس" الذين ما زالوا على قائمة الاستهداف الإسرائيلية؟

أدّت االحرب الإسرائيلية على غزة، التي انطلقت عقب هجوم حركة "حماس" فعلى تجمعات إسرائيلية في مستوطنات غلاف غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، إلى مقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين وتدمير مناطق واسعة من القطاع الساحلي.
وبعد مرور عامَين على هجوم 7 أكتوبر، طرح تقرير للقناة 14 الإسرائيلية تساؤلاً حول من هم أبرز قادة "حماس" الذين ما زالوا على قائمة الاستهداف الإسرائيلية؟
في غزة — بعد استهداف عشرات القادة ومقاتلين كثيرين، وبينهم يحيى سنوار ومحمّد الضيف — تبرز قائمة أهداف ميدانية أخرى داخل القطاع، أبرزها:
عزّ الدين حدّاد — رئيس الجناح الثالث.
رائد سعد — مسؤول قيادة التصنيع.
محمد عودة — مسؤول قيادة الاستخبارات.
أبو حمزة — ناشط/قيادي من بيت حانون.
الحواجري — ناشط/قيادي في مخيم الشاطئ.
توفيق أبو نعيم — مسؤول الشرطة الداخلية.
مهند رجب — قائد لواء غزة الثاني.
في الخارج — بقيت قطاعات كبيرة من القيادة السياسية والعسكرية خارج القطاع، حيث غابت شخصيات من المكتب السياسي عن الاستهداف المباشر في مقابل بقاء معظم أعضاء المكتب السياسي في الخارج، باستثناء رئيسه إسماعيل هنية ونائبه صالح العاروري.
أعضاء مجلس القيادة البارزون (في الخارج):
خليل الحية — ممثل غزة ورئيس فريق المفاوضات.
زاهر جبارين — ممثل الضفة وعضو فريق المفاوضات.
خالد مشعل — ممثل الشتات.
نزار عوض الله — ممثل من غزة.
محمد درويش — رئيس مجلس الشورى.
ناطقو الحركة، ممثلوها وأعضاء المكتب السياسي (أسماء معروفة في الساحة الخارجية):
موسى أبو مرزوق (نائب خالد مشعل).
أسامة حمدان.
خالد القدومي (ممثل في إيران).
أحمد عبد الهادي (ممثل في لبنان).
حسام بدران.
طاهر النونو (مستشار إعلامي).
محمود مرداوي.
فتحي حماد (مكتب في تركيا).
محمد نزال (مكتب في تركيا).
غازي حمد (عضو فريق المفاوضات).
سهيل الهندي.
جهاد يغمور (مكتب في تركيا).
سامي أبو زهري (مكتب في الجزائر).
باسم نعيم.
عزّت الرشق.
كامل أبو عون.