
تتواصل الروايات المرعبة التي يرويها سجناء خرجوا من سجون بشّار الأسد، وفي هذا السياق، يقبع أحد السجناء المحرّرين من سجن صيدنايا في مستشفى، بسبب حالته الصحية السيئة إثر التعذيب والتجويع وعدم تقديم الخدمات الاستشفائية.
(حسام شبارو)
سُجن قبل أربع سنوات، وقد حضر عدد من الأهالي لسؤاله عن مساجين آخرين، فكان جوابه إن "إدارة السجن أعدمت في العام 2017 كل السجناء الذين كانوا محتجزين في الداخل"، وبالتالي، وحسب إفادته، فإن كل السجناء المحرّرين دخلوا بعد العام 2017.
(حسام شبارو)