هنأها بن راشد على فوزها بنوابغ العرب... من هي سعاد العامري؟

العالم العربي 14-12-2025 | 11:48

هنأها بن راشد على فوزها بنوابغ العرب... من هي سعاد العامري؟

فوز الدكتورة سعاد العامري من فلسطين، مؤسسة مركز المعمار الشعبي "رواق"، بجائزة نوابغ العرب عن فئة العمارة والتصميم لعام 2025
هنأها بن راشد على فوزها بنوابغ العرب... من هي سعاد العامري؟
سعاد العامري (مواقع)
Smaller Bigger

أجرى وزير شؤون مجلس الوزراء الاماراتي محمد عبدالله القرقاوي، اتصالاً هاتفياً مع الدكتورة سعاد العامري من فلسطين، مؤسسة مركز المعمار الشعبي "رواق"، لإبلاغها بفوزها بجائزة نوابغ العرب عن فئة العمارة والتصميم لعام 2025.

 

وكان نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي محمد بن راشد آل مكتوم، قد أعلن فوز الدكتورة العامري بالجائزة، منوّهًا بإسهاماتها البارزة في الحفاظ على التراث المعماري الفلسطيني.

 

وكتب عبر منصة "إكس": "نهنئ الفائزة بجائزة نوابغ العرب عن فئة العمارة والتصميم لعام 2025، الدكتورة سعاد العامري من فلسطين، مؤسسة مركز المعمار الشعبي "رواق". وأضاف: "قدّمت إسهامات رائدة في الحفاظ على التراث المعماري الفلسطيني، وترميم المباني التاريخية وإعادة توظيفها بما يعزّز الهوية العمرانية".

 

وأشار إلى أن العامري شاركت في مشروع توثيق معماري يُعد من الأكبر في فلسطين، نتج عنه سجل يضم أكثر من 50 ألف مبنى تاريخي، إضافة إلى إحياء 50 مركزًا تاريخيًا، مع إشراك الأهالي والحرفيين في ترميم القرى باستخدام المواد التقليدية في البناء.

 

 

وختم بالقول: "نبارك للدكتورة سعاد العامري فوزها وعطاءها الممتد لعقود… حفظ الله فلسطين، وأعاد لمبانيها وقراها التاريخية الحياة التي تستحق، ولتراثها امتدادًا يبقى ما بقيت الذاكرة العربية".

 

ونشأت العامري في عمان ودمشق وبيروت والقاهرة قبل العيش في رام الله. وقد درّست في دائرة الهندسة المعمارية في جامعة بيرزيت بين العامين 1982 و1996.

الأكثر قراءة

العالم العربي 12/13/2025 11:12:00 AM
 تسمية زخة شهب التوأميات تعود إلى أن مصدرها الظاهري يقع في كوكبة التوأمين، مبيناً أن هذه الشهب ناتجة عن كويكب يُعرف باسم "فيثون"
المشرق-العربي 12/13/2025 3:46:00 PM
بعد وفاة 4 من عائلة واحدة في محافظة الزرقاء، توفي 5 من عائلة واحدة أيضاً بالمحافظة ذاتها.
المشرق-العربي 12/13/2025 2:58:00 PM
يأتي هذا الهجوم بعد أن شهدت المحافظة الشهر الماضي، هجمات مماثلة من فصائل مسلحة استهدفت نقاطاً أمنية، ما اعتُبر انتهاكاً لاتفاق وقف إطلاق النار في السويداء.