فتح النجم البرازيلي رافينيا، جناح برشلونة، النار على مدربه السابق تشافي هيرنانديز، كاشفاً عن توتر كبير في العلاقة بينهما بسبب ما وصفه بـ"غياب الثقة" و"القرارات غير المفهومة".
وقال رافينيا في تصريحات لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "كنت أشعر أن تشافي وجهازه الفني لا يؤمنون بي بما يكفي. مهما قدمت داخل الملعب، كنت أول من يتم استبداله. أحياناً أبذل كل جهدي طيلة 60 دقيقة، لكنه يقرر إخراجي دون سبب واضح".
رافينيا. (أ ف ب)
النقطة الفاصلة، كما يرويها رافينيا، كانت في إحدى مباريات الدوري الأوروبي أمام مانشستر يونايتد، حيث تألق بشكل لافت وسجل هدفاً وصنع آخر، لكن رغم ذلك فوجئ بقرار إخراجه: "كنا متقدمين بنتيجة 2-1، وكنت قد خلقت فرصة هدف جديدة قبل لحظات، ثم رأيت رقمي على لوحة التبديلات. لم أصدق الأمر. شعرت بالغضب والانكسار، وضربت كرسي الدكة".
ورغم المحاولات التي بذلها لتصحيح العلاقة، فإن رافينيا أكد أن الأمور لم تتغير: "تحدثت معه أكثر من مرة لأفهم ما يحدث، لكن لم يتغير شيء. تشافي كانت له طريقته الخاصة بالتفكير، ولم أكن ضمن حساباته".
وبعد رحيل تشافي وتولي المدرب الألماني هانزي فليك المسؤولية، يعيش رافينيا فترة ذهبية في مسيرته، حيث يُعد من أبرز أعمدة الفريق في الموسم الحالي، وسط إشادات واسعة بأدائه وتلميحات من بعض الخبراء لترشيحه ضمن قائمة المنافسين على جائزة الكرة الذهبية.
أخاطب في كتابي هذا سعادة حاكم مصرف لبنان الجديد، السيد كريم سعيد، باحترام وموضوعية، متوخياً شرحاً وتفسيراً موضوعياً وقانونياً حول الأمور الآتية التي بقي فيها القديم على قدمه، ولم يبدل فيها سعادة الحاكم الجديد، بل لا زالت سارية المفعول تصنيفاً، وتعاميم.
تشير مصادر مصرفية لـ"النهار" إلى أن "مصرف لبنان أصدر التعميم يوم الجمعة الماضي، تلته عطلة زيارة البابا لاون الرابع عشر الى لبنان، ما أخر إنجاز فتح الحسابات للمستفيدين من التعميمين