أتالانتا يواصل سقوطه التدريجي

رياضة 05-02-2025 | 00:57

أتالانتا يواصل سقوطه التدريجي

بولونيا يطيح بأتالانتا ويبلغ نصف النهائي في كأس إيطاليا
أتالانتا يواصل سقوطه التدريجي
لاعبو أتالانتا. (أ ف ب)
Smaller Bigger
بلغ بولونيا نصف نهائي مسابقة كأس إيطاليا لكرة القدم بفوزه على مضيفه أتالانتا وصيف النسخة الماضية 1-0 الثلاثاء، ضمن منافسات الدور ربع النهائي.

وأهدى المهاجم الواعد الأرجنتيني سانتياغو كاسترو فريقه بطاقة العبور بهدف قاتل قبل عشر دقائق من نهاية الوقت الأصلي للمباراة (80)، ليواصل بولونيا عروضه الجيدة تحت قيادة المدرب فينتشينزو إيتاليانو في موسمه الأول.

ويواجه بولونيا الفائز من مباراة جوفنتوس وإمبولي في 26 الشهر الجاري، في الدور نصف النهائي الذي يقام ذهاباً واياباً في شهر نيسان / أبريل المقبل.

وهي المرة الاولى يبلغ فيها بولونيا المربع الذهبي منذ خسارته أمام فيورنتينا في عام 1999.

ولم يفز بولونيا بطل إيطاليا سبع مرات بأي لقب كبير منذ عام 1974، عندما توّج بلقب الكأس للمرة الثانية.

من جهته، واصل أتالانتا سقوطه التدريجي حيث لم يفز سوى مرتين في مبارياته العشر الأخيرة في مختلف المسابقات، ليحتل المركز الثالث في الدوري برصيد 47 نقطة خلف نابولي المتصدر (54 نقطة) وإنتر الثاني حامل اللقب مع مباراة أقل (51).

وجاءت خسارة فريق المدرب جانبييرو غاسبيريني بعدما أعلن المدير التنفيذي لوكا بيركاسي أن الثنائي المهاجم جانلوكا سكاماكا والمدافع جورجيو سكالفيني سيخضعان لعمليتين جراحيتين ستبعدهما عن الملاعب حتى نهاية الموسم.

ويلتقي الأربعاء ميلان وروما في الدور نفسه، فيما يلعب انتر أمام ضيفه لاتسيو القطب الثاني للعاصمة في 25 شباط / فبراير.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد