مداهمة مكتب انتخابي لـ"حزب الله" في زحلة لشبهة الرشوى... تضارب وجرحى! (صور)

سياسة 18-05-2025 | 13:59

مداهمة مكتب انتخابي لـ"حزب الله" في زحلة لشبهة الرشوى... تضارب وجرحى! (صور)

روى أحد الشبان الجرحى أن الإشكال حصل مع دورية من المعلومات عند دهمها لما قال بإنه "مركز نقليات" بدليل وجوده على الطريق العامة.
مداهمة مكتب انتخابي لـ"حزب الله" في زحلة لشبهة الرشوى... تضارب وجرحى! (صور)
تحطيم المكتب. (النهار)
Smaller Bigger

أصيب عدد من الأشخاص من بينهم عنصران من شعبة المعلومات في مداهمة لدورية من الشعبة آزرتها قوّة من الجيش اللبناني لمكتب انتخابي لـ"حزب الله" في المعلقة الشمالية في زحلة شرق لبنان، الذي كان يتواجد فيه نحو 15 شاباً، لشبهة الرشوى. 

 

إصابة أحد الأشخاص بيده. (النهار)
إصابة أحد الأشخاص بيده. (النهار)

 

وروى أحد الشبان الجرحى أن الإشكال حصل مع دورية من المعلومات عند دهمها لما قال بإنه "مركز نقليات" بدليل وجوده على الطريق العامة، وأضاف أنّه على الرغم من تعاون الشبان الذين كانوا متواجدين فيه وإبرازهم لما يثبت دور المكتب إنهال عليهم عناصر الدورية بالضرب ولما حضر الجيش تعرّض إليهم أيضاً بالضرب، مع تحطيم المكان.

 

تحطيم المكتب. (حسام شبارو)
تحطيم المكتب. (حسام شبارو)

 

وقامت القوى الأمنية بتوقيفهم لوقت قليل قبل تركهم. 

يذكر أن مسدّساً لأحد عناصر الدورية كان لا زال مفقوداً.

 

تحطيم المكتب. (حسام شبارو)
تحطيم المكتب. (حسام شبارو)

 

أما في بلدة سعدنايل، حصل تدافع مع الجيش اللبناني الذي حاول تنظيم العملية الانتخابية بسبب الزحمة.

 

الناخبون في سعدنايل. (حسام شبارو)
الناخبون في سعدنايل. (حسام شبارو)

 

انتشار الجيش مع الناخبين. (حسام شبارو)
انتشار الجيش مع الناخبين. (حسام شبارو)

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد