المكسيك تستقبل نحو 39 ألف مُرّحل من أميركا منذ تولي ترامب منصبه

دوليات 29-04-2025 | 20:32

المكسيك تستقبل نحو 39 ألف مُرّحل من أميركا منذ تولي ترامب منصبه

المكسيك تستقبل نحو 39 ألف مُرّحل من أميركا منذ تولي ترامب منصبه
دونالد ترامب (أرشيفية)
Smaller Bigger

استقبلت المكسيك زهاء 39 ألف مهاجر رحلتهم الولايات المتحدة منذ تولت إدارة الرئيس دونالد ترامب السلطة. وقالت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينبوم اليوم الثلاثاء إن من هؤلاء 33 ألف مكسيكي.

وفي حديثها في مؤتمرها الصحفي الصباحي المعتاد، قالت شينبوم إنه على الرغم من أن المكسيك قررت قبول غير المكسيكيين المرحلين من الولايات المتحدة "لأسباب إنسانية"، فإنه لم يُرسل سوى بضعة آلاف إلى المكسيك منذ تولي ترامب منصبه في أواخر يناير كانون الثاني.

وأضافت: "يتناقص عدد الأشخاص القادمين من بلدان أخرى لأن حكومة الولايات المتحدة لديها اتفاقيات مع جميع الدول تقريبا".

 

كلاوديا شينبوم (أرشيفية)
كلاوديا شينبوم (أرشيفية)

 

واستقبلت المكسيك عددا أقل من الأشخاص المرحلين من الولايات المتحدة منذ تولي ترامب منصبه مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، عندما كان الرئيس الأميركي السابق جو بايدن في منصبه.

وتفيد البيانات المكسيكية أن المكسيك استقبلت نحو 52 ألف مهاجر من الولايات المتحدة في شباط/ فبراير وآذار/ مارس ونيسان/ أبريل من العام الماضي.

ويأتي هذا الانخفاض، على الرغم من تعهدات ترامب بشن حملة ترحيل جماعي، بسبب انخفاض عدد المهاجرين الذين يعبرون الحدود الأميركية.

فمنذ أن أطلق ترامب حملته على الحدود، تخلى المهاجرون في أنحاء أميركا اللاتينية عن آمالهم في دخول الولايات المتحدة مفضلين العودة إلى بلدانهم الأصلية.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد