طيران الشرق الأوسط يسيّر رحلة إضافية إلى إسطنبول ووصول أول طائرة عراقية إلى لبنان

اقتصاد وأعمال 17-06-2025 | 09:09

طيران الشرق الأوسط يسيّر رحلة إضافية إلى إسطنبول ووصول أول طائرة عراقية إلى لبنان

وصلت صباح اليوم أول طائرة تابعة للخطوط الجوية العراقية قادمة من مطار البصرة
طيران الشرق الأوسط يسيّر رحلة إضافية إلى إسطنبول ووصول أول طائرة عراقية إلى لبنان
مسافرون في مطار بيروت. (حسام شبارو)
Smaller Bigger

أعلنت شركة طيران الشرق الأوسط – الخطوط الجوية اللبنانية تسيير رحلة إضافية من وإلى إسطنبول يوم الثلثاء 17 حزيران/يونيو 2025 وفق التالي:


توقيت الوصول توقيت الإقلاع إلى من رقم الرحلة

18:55 17:00 اإطنبول بيروت ME1263

21:50 19:55 بيروت إسطنبول ME1264

الرحلات هي وفق التوقيت المحلي لكل مدينة.


وأشارت إلى أنه "يمكن لجميع الركاب الحجز على متن هذه الرحة الإضافية، مع إعطاء الأولوية للركاب الذين في حوزتهم تذاكر سفر غير مستخدمة، ولم يتمكنوا من السفر في التواريخ السابقة".

 

 

الحرب تُدخل الاقتصاد اللبناني في مرحلة "اللايقين المتفجر"
"مرفأ بيروت الذي يشكل الشريان الأساسي لواردات البلاد، بات مهدداً بتراجع كبير في عدد السفن الوافدة"

 

 

وصول أول طائرة عراقية من البصرة


كما وصلت صباح اليوم أول طائرة تابعة للخطوط الجوية العراقية قادمة من مطار البصرة، في إطار اتفاق بين المديرية العامة للطيران المدني في لبنان والشركة العراقية. وقد بدأت الرحلات بنقل اللبنانيين من العراق والعراقيين من لبنان، على أن يتم تسيير رحلتين يومياً بشكل موقت، إلى حين إعادة فتح المطارات العراقية في بغداد والنجف.

 

 

مسافرون في مطار بيروت. (حسام شبارو)
مسافرون في مطار بيروت. (حسام شبارو)

 

 

 

 

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد