السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

صباح الاثنين: التيار والحزب ينعيان الطائف... توطين الفلسطينيّين وضحية جديدة للرصاص

صباح الاثنين: التيار والحزب ينعيان الطائف... توطين الفلسطينيّين وضحية جديدة للرصاص
صباح الاثنين: التيار والحزب ينعيان الطائف... توطين الفلسطينيّين وضحية جديدة للرصاص
A+ A-

صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الاثنين 3 أيلول 2018:

مانشيت "النهار" اليوم جاء بعنوان: توطين الفلسطينيّين أوَّل تحدِّيات الحكومة الجديدة اذا كانت الحكومة المقبلة والتي بدأت تتوالى ترجيحات المواعيد لولادتها قبل نهاية الاسبوع الجاري، ستواجه أزمة اقتصادية كبيرة، الى أزمتها السياسية الداخلية والخارجية، وخصوصاً العلاقة مع النظام السوري في ظل ارتباك عربي في التعامل مع هذا الملف، فإن مشاكل اللاجئين لا تقل أهمية عما سبق. فإضافة الى وجود أكثر من مليون ونصف مليون نازح سوري يأمل لبنان في اعادتهم الى بلادهم، فإن ملف اللجوء الفلسطيني يتفاقم مع اعلان الولايات المتحدة الاميركية وقف مساعداتها لوكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين وتشغيلهم "الأونروا"، ما يعرض للخطر استمرار خدمات الوكالة وانعكاس ذلك على اللاجئين وعلى الدول التي تستضيفهم، وخصوصاً اذا ما أعلنت اسرائيل اسقاط حقهم في العودة الى مسقطهم نهائياً، علماً ان هذا الحق في العودة قانوني وغير قابل للتنفيذ.


في مقالات اليوم، كتبت نايلة تويني: من نعيم قاسم إلى جبران باسيل أمس وجّه نائب الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم رسالة واضحة ظاهرها إلى "التيار الوطني الحر" و"القوّات اللبنانية" معاً، لكن باطنها رسالة غير مباشرة إلى رئيس "التيار" الوزير جبران باسيل الذي بكّر في فتح معركة الرئاسة المقبلة، وجاراه رئيس الدولة عندما اعتبر أن صهره يدفع ثمن تقدّمه الآخرين في سباق الرئاسة، علماً أن الرئيس ميشال عون يدرك أكثر من غيره أن الرئاسة ليست شأناً محليّاً محضاً، ولا هي كتل نيابيّة، ولا هي حصة رئاسية في مجلس الوزراء، ولا قوّة شعبيّة أيضاً، بدليل انتظاره الرئاسة منذ العام 1988، عندما لم ينفع "قصر الشعب" في تثبيته في ذلك الموقع، ولا انتخابات 2005 عندما شكل تسونامي، ولا انتخابات الـ 2009.


وكتب نبيل بو منصف: "مقتلة"... بكل المعايير!
" لسنا نغالي اطلاقا ان جزمنا بان لبنان ماض بأسرع مما يتصور الجميع الى درجات متقدمة اضافية وسريعة من التقهقر المفجع ما لم ينفجر شيء ما يوما يقلب مجمل هذا التراجع المدوي ويعيد هذا البلد الى مصاف البلدان الطبيعية لا أكثر في الحدود الدنيا. يستحيل ان تعثر في العالم على واقع سياسي مشابه لواقع "النخبة السياسية" اللبنانية من حيث القدرة المذهلة على انكار الواقع التراجيدي الذي يتخبط فيه لبنان. وقد يصح اعتماد عطلة الاسبوع الفائت عينة ناطقة وحية وصارخة في التعبير عن تجاهل الطبقة السياسية لمآسي الناس الى حدود مفزعة. قد تأخذ السذاجة بالبعض الى الظن باننا نعني الترهات والرتابة المملة في مخاض تشكيل الحكومة. اما المقصود فيتعلق بغياب اي تفاعل سياسي ورسمي مع انفعالات الناس حيال أحداث متفرقة لا يجمع بينها جامع الا الصدمة الجماعية كتلك التي اصابت اللبنانيين جراء مقتلة سير مخيفة حصلت على اوتوستراد المطار وذهب ضحيتها اربعة ضحايا بينهم محام وزوجته الحامل وسبعة جرحى. 

وكتب سركيس نعوم: "رفض عباس "التهدئة" بين إسرائيل وحماس لأنّها عمل سياسي" سعت مصر مرّات عدّة إلى إجراء مصالحة بين السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة واستطراداً "منظّمة التحرير" وعمودها الفقري "فتح" وبين حركة "حماس"، بعد "الانقلاب" الذي قامت به الثانية على الأولى في قطاع غزّة، والذي مكّنها من السيطرة عليه وحكمه مُستفيدة من عدم رغبة الغالبيّة الساحقة من الإسرائيليّين وأحزابهم في الاحتفاظ به جزءاً من دولتهم لأسباب عدّة قد يكون أبرزها صغر مساحته الجغرافيّة والعدد الكبير لسكّانه الفلسطينيّين، سواء كانوا من أبنائه أو من الذين لجأوا إليه في فترات سابقة. وكانت آخر محاولة لها قبل نحو سنة أو ربّما أكثر قليلاً. وظنّ الفلسطينيّون يومها والعرب معهم أن مصر نجحت ولا سيّما بعد توقيع اتفاق المصالحة وبدء تنفيذه وعودة رئيس الوزراء الحمد الله وعدد من وزرائه إلى القطاع بغية توحيد "الحكم" مع القطاع بتولّي الحكومة الشرعيّة الفلسطينيّة السلطة فيه، وباستعادتها الإمساك بكل الوزارات والإدارات والمؤسّسات وخصوصاً "العسكريّة والأمنيّة" منها. 

بينما كتبت روزانا بو منصف: "تعرية خارجية لعجز الداخل السياسي" على رغم ان الصحافة العالمية التي قاربت الوضع الاقتصادي في لبنان اخيرا خصوصا عبر مقال في "الايكونوميست" لم تثر جديدا لا يعرفه المسؤولون اللبنانيون او لا تعرفه العواصم المؤثرة التي تهتم لا تهتم بلبنان على حد سواء، فان هناك "تعرية" عالمية اذا صح التعبير لما يعتقد بعض السياسيين اللبنانيين انه يمكنهم ادارة لعبتهم السياسية الداخلية بحرية ومن دون انعكاسات خارجية او حتى لبنانية فيما يتجه البلد الى الانهيار في ظل الصراع على الحصص ما يعني ان هؤلاء السياسيين سيتحملون خارجيا تبعة الانهيار في حال حصوله والذي سيعاني منه الشعب اللبناني وحده حيث لا ينفع ايجاد كبش محرقة بديل لالقاء التبعة عليه. فما من احد في الخارج غافل عما يحصل انما الاسئلة التي يستدرجها هذا الواقع تطاول الاسباب التي قد تدفع الى مساعدة لبنان متى كان سياسيوه يضيعون الوقت الثمين المتاح امام الاصلاح في حده الادنى من اجل الحصول على حصص حكومية مضخمة؟ 

بينما سابين عويس فجاء مقالها بعنوان: "لماذا استسهال التهويل بالانهيار؟ ولمصلحة مَن تعطيل التأليف؟
" لا تكاد حملة على الاقتصاد والليرة تنطفئ بفعل تطمينات متكررة للسلطة النقدية، حتى تنطلق حملة جديدة لا تقل خطرا وسلبية، خصوصا عندما يكون مصدرها مؤسسات رصينة تتمتع بصدقية على الساحة الدولية على غرار مجلة "الإيكونوميست" التي خرجت أخيرا بتقرير مفصل عن حال الاقتصاد اللبناني، يبرز السلبيات التي تدفع به نحو الانهيار.


وكتب سميح صعب: "إدلب...سباق بين الحسم الروسي و"الاستفاقة" الأميركية" يتضح من الدخول الاميركي المكثف على خط الصراع على ادلب أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لن تجعل المعقل الاخير الذي لا تزال تسيطر عليه المعارضة السورية لقمة سائغة أمام دمشق وموسكو وطهران. فكان إطلاق التحذيرات بعدما ساد اعتقاد أن واشنطن سلمت بالسيطرة الروسية الكاملة على الملف السوري.
منذ إقفال ملفي درعا والقنيطرة وبسط الجيش السوري سيطرته على هاتين المحافظتين، بات من المسلم به أن إدلب ستكون الخطوة التالية لوجهة النظام وروسيا. وبدأت دمشق فعلاً بارسال الحشود الى المناطق المحيطة بإدلب، بينما سعت موسكو الى اقفال الملفات الانسانية الناجمة عن الحرب ومنها عودة اللاجئين وإعادة الاعمار. لكن الجهود الروسية في هذا المجال اصطدمت بمعارضة أميركية وفتور اوروبي واشترط الغرب احراز تقدم في العملية السياسية قبل الانتقال الى مرحلة البحث في الملفات الانسانية. 

وكتب ابراهيم حيدر: "التيار العوني" و"حزب الله" ينعيان الطائف...هل ينفجر التأزم السياسي انقلاباً على التسوية؟
الأزمة التي تعصف بالبلد جراء الخلاف على تشكيل الحكومة، وتمسك القوى السياسية والطائفية الممثلة في مجلس النواب والحكم بمطالبها وحصصها، تدل على أن المعضلة هي أبعد بكثير وتكمن في تركيبة النظام السياسي التي تحكم البلد منذ عام 1990. فما يحصل اليوم من صراع على التأليف، يكشف إلى حد بعيد أزمة النظام، الذي كانت تتخلله تسويات في السابق تفرضها سلطة الوصاية السورية وترعاها، والتي فعلت فعلها في البنية اللبنانية وكرست تقاليد هشمت اتفاق الطائف، وهي أزمة مفتوحة في البلد، ليس في الملف الحكومي فحسب، إنما في القضايا التي تعني البلد. ولعل الخلاف عن تشكيل الحكومة يدل على عجز القوى عن السير بتسويات مرحلية وعن التوافق، وكأن هناك بعضها يضمر انقلاباً على التسوية السياسية وفق مصادر سياسية متابعة، ترى أن الخلاف وعدم القدرة على تشكيل الحكومة، قد يمهدان لحلول عبر جراحات غير سياسية.


اما اميل خوري فكتب: "تنفيذ القرارات الدوليّة يحقّق السلام والتزام الاتفاقات يقيم الدولة" لو فرض مجلس الأمن الدولي تنفيذ قراراته قسراً عندما لا تنفذ طوعاً لما ظلّت القضية الفلسطينية بدون حل ترخي بتداعياتها السلبيّة في المنطقة، ولما كان اللاجئون الفلسطينيون يعانون حيث هم، ولما كانت هذه القضية تحوّلت إلى مطيّة لسياسيّين لتحقيق مآربهم. ولو أن مجلس الأمن فرض تنفيذ القرار 1701 على كل الأطراف، لما كان لبنان يعاني جرّاء عدم تنفيذه بل كان استطاع إقامة الدولة القوية فيه التي لا سلاح فيها غير سلاحها ولا سلطة غير سلطتها في كل المناطق. ولما كان في حاجة إلى البحث في استراتيجية دفاعيّة تضبط استخدام أي سلاح خارجها، ولكانت قادرة على حماية سياسة النأي بالنفس عن صراعات المحاور ولما ظلّت الحدود سائبة لكل متسلّل ومُهرّب.

وجاء مقال سلوى بعلبكي بعنوان: "زحلة تنام على 24 ساعة كهرباء وتصحو على ظلمة
" من سوء طالع اللبنانيين أنهم ما ان يخرجوا من مأزق حتى يقعوا في آخر أشد إيلاما، وهو ما ينطبق على أهالي زحلة الذين ما إن نعموا بكهرباء 24 ساعة وبفاتورة واحدة، حتى عادوا الى حال من الارتباك والضياع والخوف من فقدان هذه النعمة، بعدما اقترب موعد انتهاء مدة امتياز كهرباء زحلة وآن أوان تسليم أمرهم الى كهرباء لبنان العاجزة حتى عن الإيفاء بوعدها لنواب زحلة بتأمين التيار بشكل متواصل لطريق ضهر البيدر الدولي، بدءا من 9 آب الماضي. الّلهم إلا اذا صدف مرور رئيس أو مسؤول ما مثل الرئيس نبيه بري الذي زار بعلبك في ذكرى تغييب الامام موسى الصدر، فأنيرت الطريق الدولية بسحر ساحر لليلة واحدة، ثم عادت الى طبيعتها "المظلمة" في الليلة التالية.


في الأخبار المحلية: 

نتائج انتخابات المجلس المذهبي الدرزي الريس: أفرزت كفاءات والمقاطعة مسؤولية المقاطعين

انفجار قارورة غاز في المكلس

إخماد حريق هائل شب داخل مطعم في راس العين ببعلبك

ضحية جديدة للرصاص الطائش في البقاع

فرنجية تلقى اتصالات تعزية من الرئيس عون وجعجع وشخصيات

في الأخبار العربية: 

في السعودية... مَن يمنع أولاده من التعليم يُعاقب

العراق: الصدر والعبادي يشكلان أكبر تحالف حكومي

فرار مئات المعتقلين من سجن قرب طرابلس

تظاهرات شعبيّة في العراق: مئات يحتجّون قرب منشآت استراتيجيّة في البصرة

في الأخبار الدولية:

إيران تستبعد "نشوب حرب عسكريّة": خامنئي يدعو إلى "تعزيز قدرات القوّات المسلّحة"

الحرب على إيران... وسيلة ترامب لتخفيف ضغوطات مولر؟

ألمانيا: تظاهرة جديدة لليمين المتطرّف في كيمنتس... صدامات مع الشرطة توقع 18 جريحاً

في الأخبار الفنية:

جورج وسوف في قرطبا: دواءُ الشفاء المستحيل (صور وفيديو)

كاظم الساهر بعُمر الـ61... "خُلق ليكون أسطورة"

البندقية ٧٥ – "المفضَّلة" ليورغوس لانثيموس: الإخراج أهم من الحكاية!

في الأخبار الرياضية:

16 حكماً عربياً في دورة صقل بالريشة الطائرة... قانصوه: هدفنا تطوير الأجهزة الإدارية والفنية

خسارة مذلة لأنشيلوتي

38 مباراة متتالية لبرشلونة من دون خسارة في كامب نو

في الطبخ

مفرّكة الكوسا مع البصل... ضفها الى طاولة المازة مع الكاس

بالفيديو: لفافات الخس مع الدجاج والأفوكادو... سلطة عصرية لتزيين المائدة








































حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم