المهندس هشام جاروديفي ذكرى مولدك يا حبيب بيروت، شوق لا حدود له لك ولعهدك اللبناني المميز.ذكراك هي ذكرى الحب والجمال، وذكرى بناء لبنان الحبيب وإعادة إعماره كما أحببتَ وكما أردت! ولكن اليوم أكتب اليك وأنا حزين لِما وصل اليه لبنان ولِما نحن فيه!عذراً يا سيدي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول