بين غسّان تويني... وتقهقر أوضاع اللبنانيين
08-06-2022 | 00:00
المصدر: "النهار"
نقولا أبو فيصل عشرُ سنوات مضت على غياب غسان تويني، الرجل المثقف الذي عاش عملاقاً ومات أبيّاً، عاش شهيداً حيّاً طيلة حياته وغادر هذه الأرض بعد أن أحبّ الحياة عليها رغم المصائب التي ألمّت به. غسان تويني عاش لمبادئه رغم كل معارك الظلم وكم الأفواه التي مرّت بها الصحافة اللبنانية، هو الذي أعطى مهنة الصحافة أجمل توصيف حين كتب بقلمه يوماً "نحن في مهنة بعضنا يموت فيها مرة، وبعضنا يموت مرتين، بعضنا يموت فيها قبل أن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول