اشترِك في نشرتنا الإخبارية
كتب النائب ميشال ضاهر عبر حسابه على منصة "اكس": مؤامرة كونية تحاك ضد الشعب اللبناني:
1- لبنان لم يوقّع على إتفاقية اللاجئين عام 1951.
2- مفوضية اللاجئين لم تلتزم بمذكرة التفاهم مع لبنان والتي تم توقيعها عام 2003 والتي تنص على اعطاء طالب اللجوء إقامة مؤقتة لسنة واحدة الى حين توطينه في بلد ثالث وإلا فيحقّ للدولة اللبنانية ترحيله بعد انقضاء المدة.
3- وصل الامر بالـUNHCR الى التعدّي على صلاحيات المخاتير واصدار افادات سكن للسوريين المقيمين في لبنان ولا ندري فقد يعطونهم هويات لبنانية يومًا ما.
بتنا أمام خيارين لا ثالث لهما: اما فتح البحر للسوريين بإتجاه اوروبا او هجرة منظمة للبنانيين خارج وطنهم ونحن كلبنانيين لن نرضى بالخيار الثاني. على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته".
واعتبر ضاهر ان "الخطر الوجودي أخطر من إسرائيل والنظام السوري يبتزّ المجتمع الدولي من خلالنا، للحصول على المساعدات. ويجب أن نرفع الصوت وتكوين جبهة لبنانية واضحة لقرع جرس الانذار".
1- لبنان لم يوقّع على إتفاقية اللاجئين عام 1951.
2- مفوضية اللاجئين لم تلتزم بمذكرة التفاهم مع لبنان والتي تم توقيعها عام 2003 والتي تنص على اعطاء طالب اللجوء إقامة مؤقتة لسنة واحدة الى حين توطينه في بلد ثالث وإلا فيحقّ للدولة اللبنانية ترحيله بعد انقضاء المدة.
3- وصل الامر بالـUNHCR الى التعدّي على صلاحيات المخاتير واصدار افادات سكن للسوريين المقيمين في لبنان ولا ندري فقد يعطونهم هويات لبنانية يومًا ما.
بتنا أمام خيارين لا ثالث لهما: اما فتح البحر للسوريين بإتجاه اوروبا او هجرة منظمة للبنانيين خارج وطنهم ونحن كلبنانيين لن نرضى بالخيار الثاني. على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته".
واعتبر ضاهر ان "الخطر الوجودي أخطر من إسرائيل والنظام السوري يبتزّ المجتمع الدولي من خلالنا، للحصول على المساعدات. ويجب أن نرفع الصوت وتكوين جبهة لبنانية واضحة لقرع جرس الانذار".
