السبت - 04 أيار 2024

إعلان

ما يجري داخلياً لعب في الوقت الضائع هل يسيّل الحوار الأميركي – الإيراني رئاسياً؟

المصدر: "النهار"
وجدي العريضي
Bookmark
مجلس النواب اللبناني (النهار)..
مجلس النواب اللبناني (النهار)..
A+ A-
خلَت الساحة اللبنانية من الموفدين الدوليين والعرب، واتجهت الأنظار الى لقاءات نيويورك على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة وتحديداً من الدول الخمس المعنية بالملف للبناني، وعلى هذه الخلفية تأجلت زيارة الموفد القطري محمد ناصر الخليفي الى بيروت، بانتظار ما ستُفضي اليه لقاءات نيويورك ليُبنى على الشيء مقتضاه محلياً أو في حال حصول تطورات على صعيد ما يجري بين وزراء خارجية الدول الخمس، فقد تتغير أجندة الموفد القطري الذي زار إيران قبيل توجهه الى العاصمة اللبنانية . وثمة معلومات تربط كل هذا الحراك وما يحصل في الداخل والخارج بالحوار الأميركي – الإيراني، الذي يرجح ان يترك اثره في الاستحقاق الرئاسي، بمعنى هناك ترقب لما سيصل اليه الحوار المذكور حيث سيكون له تداعياته الإيجابية لبنانياً ، وثمة أجواء أن الدوحة جزء من الشراكة دون اغفال الدور السعودي الأساسي، وما يميز الرياض أنها ومن خلال الدائرة الضيقة المحيطة بالدبلوماسية السعودية في بيروت لن ولم تدخل في لعبة الأسماء ومقاربتها للملف اللبناني أضحت واضحة ولا يحتاج الى...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم