اشترِك في نشرتنا الإخبارية
المكاري جدّد من عمان دعوة نظرائه إلى بيروت
06-02-2023 | 00:00
المصدر: "النهار"
جدد وزير الإعلام زياد المكاري دعوة نظرائه وزراء الإعلام العرب، الى المشاركة في فعاليات"بيروت عاصمة الإعلام العربي" في 23 و24 شباط الجاري.
شارك المكاري في افتتاح الملتقى الثامن لقادة الإعلام في العاصمة الأردنية عمان، والذي تنظمه هيئة الملتقى الإعلامي العربي بالتعاون مع وزارة الاتصال الحكومي الأردنية برعاية رئيس الوزراء بشر هاني الخصاونة، وبالشراكة مع جامعة الدول العربية.
وألقى الوزير اللبناني كلمة قال فيها: "لم يخرج لبنان يوما من رحاب العرب، لأن الشجرة لا تعيش من دون جذورها. لنا جذر راسخ في كل وطن من أوطاننا العربية، ولنا منزل وسيع في كل عاصمة من عواصمنا العربية، و"لك يا منازل في القلوب منازل".
وأضاف: "بيروت عاصمة الإعلام العربي، هي سبيلنا لتبريد المحركات، وبتشريف الأشقاء العرب لنا في 23 و24 شباط الحالي. سنقول معا للعالم إن بيروت لا تموت، وإن ماتت فتموت واقفة كالأشجار، وإن ماتت فتنبعث من جديد. بيروت التي دخلت التاريخ بختم الكلمة ومشقة الموقف، هي حبر لا يجف وصوت لا يسكت، وهي في انتظار أشقائها "حتى الصوت يودي".
وكرر "أننا ارتضينا هذا التحدي، رغم ظروفنا السياسية والمالية الصعبة، مراهنين على شاباتنا وشباننا الذين يشكلون بطاقاتهم الفكرية رافعة استثنائية، ومن خلالهم سنثبت للعالم أن بيروت حية لأن شعبها حي".
الجلسة الأولى
كذلك تحدث في الجلسة الأولى للملتقى والتي حملت عنوان "تنظيم الإعلام في ظل المتغيرات"، تطرق فيها إلى واقع الإعلام اللبناني ومستقبله في ظل هذا العالم المتحرك، متناولاً مدى تأثير الإعلام عموماً على الرأي العام وتوجيهه.
شارك المكاري في افتتاح الملتقى الثامن لقادة الإعلام في العاصمة الأردنية عمان، والذي تنظمه هيئة الملتقى الإعلامي العربي بالتعاون مع وزارة الاتصال الحكومي الأردنية برعاية رئيس الوزراء بشر هاني الخصاونة، وبالشراكة مع جامعة الدول العربية.
وألقى الوزير اللبناني كلمة قال فيها: "لم يخرج لبنان يوما من رحاب العرب، لأن الشجرة لا تعيش من دون جذورها. لنا جذر راسخ في كل وطن من أوطاننا العربية، ولنا منزل وسيع في كل عاصمة من عواصمنا العربية، و"لك يا منازل في القلوب منازل".
وأضاف: "بيروت عاصمة الإعلام العربي، هي سبيلنا لتبريد المحركات، وبتشريف الأشقاء العرب لنا في 23 و24 شباط الحالي. سنقول معا للعالم إن بيروت لا تموت، وإن ماتت فتموت واقفة كالأشجار، وإن ماتت فتنبعث من جديد. بيروت التي دخلت التاريخ بختم الكلمة ومشقة الموقف، هي حبر لا يجف وصوت لا يسكت، وهي في انتظار أشقائها "حتى الصوت يودي".
وكرر "أننا ارتضينا هذا التحدي، رغم ظروفنا السياسية والمالية الصعبة، مراهنين على شاباتنا وشباننا الذين يشكلون بطاقاتهم الفكرية رافعة استثنائية، ومن خلالهم سنثبت للعالم أن بيروت حية لأن شعبها حي".
الجلسة الأولى
كذلك تحدث في الجلسة الأولى للملتقى والتي حملت عنوان "تنظيم الإعلام في ظل المتغيرات"، تطرق فيها إلى واقع الإعلام اللبناني ومستقبله في ظل هذا العالم المتحرك، متناولاً مدى تأثير الإعلام عموماً على الرأي العام وتوجيهه.
