اشترِك في نشرتنا الإخبارية
"تويتر" عاجزة عن دفع إيجار مكاتبها… والدعاوى تُلاحقها
03-07-2023 | 15:30
المصدر: "النهار"
أُتُّهمت شركة "تويتر" في دعوى قضائية جديدة بالفشل في دفع ثمن خدمات مكاتبها في كل من لندن ودبلن وسيدني وسنغافورة.
وتسعى شركة خدمات للبنية التحتية ومقرها سيدني إلى الحصول على مبلغ يزيد عن مليون دولار أوسترالي، حوالي 666000 دولار أميركي، في مدفوعات مستحقة تعود إلى تشرين أول من العام الماضي عندما اشترى إيلون ماسك المنصة.
والخدمات المقدمة تشمل تسهيل تركيب أجهزة الاستشعار في لندن ودبلن وتجهيز المكتب في سنغافورة، بينما في أوستراليا تم إيقاف الخدمة، وفقاً لوثائق حصلت عليها صحيفة "ذا غارديان" البريطانية.
ويذكر أنه تم الإبلاغ عن القضية، التي رفعت في محكمة مقاطعة شمال كاليفورنيا الأميركية في نهاية شهر حزيران الماضي، لأول مرة من قبل "NCA Newswire".
ومن جهتها، صرحت الشركة أنه بعد أن استحوذ ماسك على "تويتر"، لم تعترض شركة التواصل الاجتماعي على الفواتير ولكنها ببساطة لم تدفعها.
وبحسب ملفات المحكمة فالشركة ليست الوحيدة التي تقاضي "تويتر" منذ قدوم ماسك.
وأوضحت أن قرارات ماسك المعتدلة وإلغاء الحظر المفروض على حسابات اليمين المتطرف والنازيين الجدد أدت إلى نفور المعلنين وتسببت في أزمة مالية للمنصة.
كذلك ألغت المنصة أيضاً العديد من العقود وتوقفت عن الدفع للأشخاص الذين تدين لهم بالمال.
وتواجه الشركة دعاوى قضائية بسبب إخفاقها في دفع إيجار المكاتب في جميع أنحاء العالم، وفقاً للصحيفة.
وتسعى شركة خدمات للبنية التحتية ومقرها سيدني إلى الحصول على مبلغ يزيد عن مليون دولار أوسترالي، حوالي 666000 دولار أميركي، في مدفوعات مستحقة تعود إلى تشرين أول من العام الماضي عندما اشترى إيلون ماسك المنصة.
والخدمات المقدمة تشمل تسهيل تركيب أجهزة الاستشعار في لندن ودبلن وتجهيز المكتب في سنغافورة، بينما في أوستراليا تم إيقاف الخدمة، وفقاً لوثائق حصلت عليها صحيفة "ذا غارديان" البريطانية.
ويذكر أنه تم الإبلاغ عن القضية، التي رفعت في محكمة مقاطعة شمال كاليفورنيا الأميركية في نهاية شهر حزيران الماضي، لأول مرة من قبل "NCA Newswire".
ومن جهتها، صرحت الشركة أنه بعد أن استحوذ ماسك على "تويتر"، لم تعترض شركة التواصل الاجتماعي على الفواتير ولكنها ببساطة لم تدفعها.
وبحسب ملفات المحكمة فالشركة ليست الوحيدة التي تقاضي "تويتر" منذ قدوم ماسك.
وأوضحت أن قرارات ماسك المعتدلة وإلغاء الحظر المفروض على حسابات اليمين المتطرف والنازيين الجدد أدت إلى نفور المعلنين وتسببت في أزمة مالية للمنصة.
كذلك ألغت المنصة أيضاً العديد من العقود وتوقفت عن الدفع للأشخاص الذين تدين لهم بالمال.
وتواجه الشركة دعاوى قضائية بسبب إخفاقها في دفع إيجار المكاتب في جميع أنحاء العالم، وفقاً للصحيفة.
