للمرة الأولى منذ النكبة الفلسطينية، وفرض الكيان الصهيوني على المنطقة العربية، لا تستطيع تل أبيب أن تفاخر بالإستدلال إلى تفوقها العسكري على الفلسطينيين بندرة قتلاها في المواجهات معهم. فقد حقق يوم "طوفان الأقصى" "الرقم الذهبي" أو التاريخي لعدد قتلى الجيش الإسرائيلي في المواجهات العسكرية، حروباً، ومعارك متفرقة، على مر تاريخ االعدوان الصهيوني. لكن الرقم النهائي لم يُعرف بعد، ولا يقل، حسب التغطيات الإعلامية ظهر اليوم الثاني للمواجهات، عن 700 قتيل من عسكر ومدنيين.الأمر الثاني اللافت، أن الوقائع الميدانية فضحت الصورة الحقيقية...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول