لم يكن الامين العام لـ "حزب الله" السيد حسن نصرالله الاول الذي وضع دفتر شروط رئاسياً حدد فيه مواصفاته لرئيس الجمهورية المقبل، علما انه يتحدث بلغة الآمر الناهي، والمستقوي، كما فعل قبيل انتخاب الرئيس ميشال عون في العام 2016، عندما قال ان العماد ميشال عون سيكون الرئيس ولو بعد الف عام. الف عام من التعطيل طبعا، وهو ما مارسه فعلا، معطلا الاستحقاق والبلاد. وها هو اليوم يعيد المسلسل نفسه، بان حزبه لن يرضى برئيس يمكن ان يطعن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول