قبل 16 عاماً لم أكن أعلم انني سأستيقظ على خبر سيغير حياتي...خبر رحيل جزء مني، هو والدي...في 16 عاما لم يمر يوم من دون أن افكر بجبران. لم تمر مناسبة من دون أن أقول: يا ليتك معنا. في المناسبات السياسية كما في المناسبات الشخصية.طوال 16 عاما وأنا أتذكر هذا النهار، واقول في نفسي: ماذا لو لم يكن هذا النهار موجودا، وكيف كانت ستكون حياتنا؟ كيف كان ليكون جبران؟ ماذا كان ليقول؟ كيف كان فرح بأحفاده؟ ماذا كان ليقول ويكتب، وماذا كان فعل لتغيير الواقع؟ كيف كان ليثور ويساهم في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول