بعد مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، يمكن القول ان من عارض الحوثيين وحلفاء ايران في اليمن لاقى حتفه. فعندما حاول الانقلاب وتغيير ما يجري دفع الثمن الغالي. المشهد واضح: اليمن يغلي يوما بعد يوم، والشرق الاوسط باتت الحروب فيه خبزا يوميا، او بالأحرى حربا عالمية ثالثة، ولكن محصورة في الشرق الأوسط، وتجري بين الولايات المتحدة وروسيا وغيرها من البلدان، ويتم إسقاطها على الأوضاع بين المملكة العربية السعودية وإيران، والمفارقة أن اسرائيل تنأى بنفسها عن كل الحروب وتتفرج...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول