عشية تجديد مهمة القوة الموقتة للأمم المتحدة في لبنان "اليونيفيل" قبل نهاية الشهر الجاري، يؤكد مسؤولون دوليون معنيون بهذا الملف أن الإنتقادات الشديدة المتكررة للمندوبة الأميركية نيكي هايلي لأوجه تقصير في تنفيذ القرارات الدولية الخاصة بنزع أسلحة الميليشيات اللبنانية، ومنها خصوصاً "حزب الله"، لم تصل الى حدّ المطالبة بإجراء أي تعديلات على التفويض الممنوح للمهمة الدولية بموجب القرار 1701. تقع تصريحات هايلي في سياق تصعيد النبرة العالية لتصريحات المسؤولين الأميركيين ضد النفوذ الايراني المتوسع في المنطقة العربية. يمكن أن توضع في السياق نفسه أيضاً تصريحات الرئيس الأميركي دونالد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول