كان شربل داغر طالباً جدّياً في باريس الآتي إليها مُحمَّلاً بخذلان الحرب. "لم يكن أمامك خيار آخر"، يبتسم محاوره الروائي أحمد علي الزين، مقدِّم "روافد"، الاستراحة الثقافية عبر "العربية". يجتمع الرجلان، بينهما الذاكرة والشعر ومملكة الطفولة في جرود تنورين وجمالها الوعر. تخوّفت الجارة من صبي يُكلِّم نفسه، فوشت به إلى أمّه: "شربل أخوت". كان كائن آخر موجوداً في داخله، يظهر ويطالبه بالحضور.على أبواب السبعين، يحتفي البرنامج بالفائز في جائزة الشيخ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول