الجمعة - 10 أيار 2024

إعلان

مصيبة ما بعد الكورونا: مَن يفكر فيها؟

نايلة تويني
نايلة تويني
Bookmark
مصيبة ما بعد الكورونا: مَن يفكر فيها؟
مصيبة ما بعد الكورونا: مَن يفكر فيها؟
A+ A-
لا شك اننا، والعالم كله، في قلب الأزمة. أزمة لا تزال تتفاقم، ولا نعرف حدودها. التعبئة العامة، أو أي مسمّى آخر، تستمر شهراً أو يزيد. خلال هذا الزمن، يتسابق سياسيون على استغلال الفرصة، لظنّهم ان الزمن يعود الى الوراء. حتى الصراعات لم يتمكنوا من اخفائها، او تأجيلها، أمام وجع الناس، وجوعهم، وقلقهم على المصير.الدول التي تمضي وفق رؤية محددة واضحة، واقتصاد متعافى او شبه متعافى، تستطيع ان تمرر هذه المرحلة "الكورونية" بخسائر جمّة، ولكن من دون السقوط في الهوّة السحيقة. ولبنان ليس من هذه الدول. فوضعه المالي متدهور، ووضعه الاقتصادي شبه منهار، قبل بزوغ فجر الكورونا. كان السباق على أشده بين الانهيار وانقاذ ما يمكن انقاذه. ويبدو ان...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم