اشترِك في نشرتنا الإخبارية
نتنياهو: لاهاي لن تردع إسرائيل وأثبتنا لـ"حماس" و"حزب الله" أنّ "كلّ مخرّب دمه مهدور"
13-01-2024 | 19:48
المصدر: "النهار"
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم، أنّ "محكمة العدل الدولية لن تردع إسرائيل عن مواصلة حربها في قطاع غزة حتى تحقيق النصر الكامل".
وقال نتنياهو في مؤتمر صحافي: "لن يوقفنا أحد، لا لاهاي ولا محور الشر، لا أحد... أخبرتُ بلينكن أنّ هذه الحرب ليست حربنا فقط بل هي حرب ضد محور الشر".
وتابع قائلاً: "أثبتنا لـ(حماس) و(حزب الله) أنّ كلّ مخرّب دمه مهدور"، مؤكداً أنّه "نحن في الطريق لتحقيق الانتصار ولن نتوقّف قبل ذلك ولن نتنازل عن انتصار واضح".
وأضاف: "نحن في ساعة امتحان دولية، ونحارب لضمان أمن الأجيال المقبلة، والحرب تكلّفنا أثماناً باهظة". وقال: "مستمرّون في الحرب إلى أن نحقق الأهداف المتمثلة في تصفية حماس وإعادة الرهائن".
كما أكد نتنياهو أنّ "إسرائيل لم تتّخذ قراراً بعد بخصوص سيطرة عسكرية محتملة على (محور فيلادلفيا) على الحدود بين قطاع غزة ومصر".
وأضاف أنّ "غلق المنطقة الحدودية لعزل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أحد أهداف الحرب الجارية في غزة، مشيراً إلى أنّ "هناك عدداَ من الخيارات" تشمل نقل قوات إلى فيلادلفيا". وقال: "لقد بحثنا هذه (الخيارات) ولم نتّخذ قراراً بعد".
وقال نتنياهو في مؤتمر صحافي: "لن يوقفنا أحد، لا لاهاي ولا محور الشر، لا أحد... أخبرتُ بلينكن أنّ هذه الحرب ليست حربنا فقط بل هي حرب ضد محور الشر".
وتابع قائلاً: "أثبتنا لـ(حماس) و(حزب الله) أنّ كلّ مخرّب دمه مهدور"، مؤكداً أنّه "نحن في الطريق لتحقيق الانتصار ولن نتوقّف قبل ذلك ولن نتنازل عن انتصار واضح".
وأضاف: "نحن في ساعة امتحان دولية، ونحارب لضمان أمن الأجيال المقبلة، والحرب تكلّفنا أثماناً باهظة". وقال: "مستمرّون في الحرب إلى أن نحقق الأهداف المتمثلة في تصفية حماس وإعادة الرهائن".
كما أكد نتنياهو أنّ "إسرائيل لم تتّخذ قراراً بعد بخصوص سيطرة عسكرية محتملة على (محور فيلادلفيا) على الحدود بين قطاع غزة ومصر".
وأضاف أنّ "غلق المنطقة الحدودية لعزل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أحد أهداف الحرب الجارية في غزة، مشيراً إلى أنّ "هناك عدداَ من الخيارات" تشمل نقل قوات إلى فيلادلفيا". وقال: "لقد بحثنا هذه (الخيارات) ولم نتّخذ قراراً بعد".
وعن القدرات العسكرية لإسرائيل، قال ر نتنياهو إنّ إسرائيل "تُخطّط لزيادة ضخمة في ميزانيتها الدفاعية في إطار تعزيزات عسكرية تهدف إلى تغطية احتياجاتها لسنوات مقبلة"، مضيفاً أنّ "أحد أهدافها هو إنشاء قطاع تصنيع عسكري مستقل".
وتابع أنّ "لجنة مشتركة بين الوزارات ستقدم خلال ثمانية أسابيع خططاً "(للتمويل) الإضافي الضخم لتحقيق هذا الاستقلال في تعزيز القوات وأمور أخرى مطلوبة لضمان أمننا في السنوات المقبلة".
وتابع أنّ "لجنة مشتركة بين الوزارات ستقدم خلال ثمانية أسابيع خططاً "(للتمويل) الإضافي الضخم لتحقيق هذا الاستقلال في تعزيز القوات وأمور أخرى مطلوبة لضمان أمننا في السنوات المقبلة".
