اشترِك في نشرتنا الإخبارية
ميدالية ذهبية لمارك زوكربيرغ في إحدى بطولات "جوجيتسو" (صور)
09-05-2023 | 10:37
المصدر: "أ ف ب"
نشر مؤسس شركة "ميتا" ورئيسها مارك زوكربيرغ، صوراً من أول بطولة جوجيتسو يشارك فيها، عبر "فايسبوك" و"إنستغرام"، منصتا التواصل الأساسيتان لشركته.
وفاز الملياردير بميدالية ذهبية وأخرى فضية لفريقه خلال البطولة، التي نظّمت في مدرسة ثانوية قرب مقر المجموعة في سيليكون فالي.
وكان زوكربيرغ أشار في مقابلة السنة الفائتة مع جو روغان إلى أنه درس فنون الدفاع عن النفس خلال فترة الجائحة، لأنّ الجانب "القتالي" لهذه الرياضة يمنحه الطاقة ويساعده في مواجهة الصعوبات في عمله.
ويتلقى زوكربيرغ (38 عاماً) تدريباته مع دايف كاماريلو، الذي سبق له أن درّب عدداً كبيراً من أبطال الفنون القتالية.
وعلّق مدرب آخر يدعى خاي "ذي شادو" وو عبر "إنستغرام" أنّ "رؤية زوكربيرغ في البطولة مدهش. لم تتسم أي مباراة بالسهولة ويستحق زوكربيرغ الفوز"، مضيفاً: "إنّ مساعدته وتوفير نصائح له كانا شرفاً لي".
وفي العام 2022، شهدت المجموعة للمرة الأولى منذ إدراجها في البورصة عام 2012، انخفاضاً في العائدات المتأتية من الإعلانات وخسارة نسبة من مستخدمي فيسبوك، استعادتها لاحقاً.
إلا أنّ المجموعة انتعشت في الربع الأول مع تحقيقها نتائج مالية أفضل مما كان متوقعاً، تحديداً بسبب عمليات صرف موظفين فيها. فالشركة التي لم تتخذ قراراً بالصرف الجماعي منذ إطلاقها قبل 20 عاماً، سرّحت 11 ألف موظف في تشرين الثاني الماضي (13 % من القوة العاملة فيها) و10 آلاف في آذار الماضي.
وفاز الملياردير بميدالية ذهبية وأخرى فضية لفريقه خلال البطولة، التي نظّمت في مدرسة ثانوية قرب مقر المجموعة في سيليكون فالي.
وكان زوكربيرغ أشار في مقابلة السنة الفائتة مع جو روغان إلى أنه درس فنون الدفاع عن النفس خلال فترة الجائحة، لأنّ الجانب "القتالي" لهذه الرياضة يمنحه الطاقة ويساعده في مواجهة الصعوبات في عمله.
ويتلقى زوكربيرغ (38 عاماً) تدريباته مع دايف كاماريلو، الذي سبق له أن درّب عدداً كبيراً من أبطال الفنون القتالية.
وعلّق مدرب آخر يدعى خاي "ذي شادو" وو عبر "إنستغرام" أنّ "رؤية زوكربيرغ في البطولة مدهش. لم تتسم أي مباراة بالسهولة ويستحق زوكربيرغ الفوز"، مضيفاً: "إنّ مساعدته وتوفير نصائح له كانا شرفاً لي".
وفي العام 2022، شهدت المجموعة للمرة الأولى منذ إدراجها في البورصة عام 2012، انخفاضاً في العائدات المتأتية من الإعلانات وخسارة نسبة من مستخدمي فيسبوك، استعادتها لاحقاً.
إلا أنّ المجموعة انتعشت في الربع الأول مع تحقيقها نتائج مالية أفضل مما كان متوقعاً، تحديداً بسبب عمليات صرف موظفين فيها. فالشركة التي لم تتخذ قراراً بالصرف الجماعي منذ إطلاقها قبل 20 عاماً، سرّحت 11 ألف موظف في تشرين الثاني الماضي (13 % من القوة العاملة فيها) و10 آلاف في آذار الماضي.
