السبت - 11 أيار 2024

إعلان

صباح الأربعاء: "باخرة نصرالله" والانسداد الحكومي مجدداً... فشل ميقاتي يعني لا حكومة حتّى نهاية العهد

المصدر: "النهار"
"أصحاب محطات وأمنيون شركاء في اذلال اللبنانيين" (تعبيرية - "النهار").
"أصحاب محطات وأمنيون شركاء في اذلال اللبنانيين" (تعبيرية - "النهار").
A+ A-
صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الأربعاء 25 آب 2021

مانشيت "النهار" اليوم:
الانسداد الحكومي مجدداً... والمحروقات أزمة متدحرجة
عشية مرور الشهر الأول على تكليف الرئيس نجيب ميقاتي تشكيل الحكومة الجديدة، لم يكن أدل على صدقية المخاوف من التحاق مهتمه بما أصاب سابقا سلفه الرئيس سعد الحريري وقبلهما السفير مصطفى اديب من إرجاء زيارته لقصر بعبدا أمس لتقديم تشكيلته الوزارية، وسط معلومات ومعطيات تؤكد الدوران في الحلقة المفرغة على صعيد عملية التأليف.
 


وفي افتتاحية "النهار" كتب سمير عطالله: ...وبعدِ بُكرا يوم التلات
منذ عقود والتطور يصارع القرون الوسطى في افغانستان. والرابح دائماً معروف سلفاً. عندما انتهت الآلة السوفياتية في موسكو بعد 70 عاماً من اكتوبر لينين، عاد كل شيء الى ما كان قبل 70 عاماً في كل الجمهوريات، وسارع الزعماء الشيوعيون الى استعادة العمائم، بينما تقدم فلاديمير بوتين حَضَرَةَ القداديس الكاتدرائية، ووضع ادوارد شفارنادزه خلفه صورة ضخمة للعذراء.
 


في مقالات "النهار"

كتّاب "النهار"
كتب نبيل بومنصف:
"التكيف".. مع المقتلة!
لم يستنفد اللبنانيون بعد، ويستحيل ان يفعلوا، مفاعيل إحدى أسوأ أزمات الانهيار المالي والمصرفي التي اصابت منهم مقتلا وحشيا قبل سنتين ولا يزالون هائمين في التكيف مع هذه المقتلة.
 


وكتب عبدالوهاب بدرخان: "باخرة نصرالله" و"جمهورية الجشع"
من مقاومة الاحتلال الإسرائيلي وتحرير الجنوب، الى جرائم الاغتيال في لبنان وجرائم الحرب في سوريا، الى التسلّط على الدولة اللبنانية وقتل التعايش الوطني، الى بيع البنزين والمازوت... كل شيء متاح ومباح لـ "حزب إيران/ حزب الله"، ومحلّل في عقيدته، وفي خدمة المشروع الإيراني.
 


وسأل ابراهيم حيدر: إدعموا المعلمين لإنقاذ التعليم؟
لا وقت للترف ولاستعراض الانجازات في التربية. الازمة عصفت بكل البنية التعليمية ونخرت مكوناتها وأصابتها في مقتل إلى حد لم يعد الكلام ينفع ولا اغداق الوعود بتأمين كل المتطلبات للعودة إلى الدراسة ما لم تكن الامور واضحة والممارسة شفافة تحدد الخلل انطلاقاً من التقييم، إذا كانت سلطة الوصاية تريد فعلاً أن تكون المدرسة جاهزة لاستقبال التلامذة والتدريس. المشكلة أن وزير التربية في حكومة تصريف الاعمال يتصرف على قاعدة أن الجميع ضده وهناك مؤامرات وحملات شعواء على الوزارة تستهدف عملها، من دون أن يحدد أصحاب نظرية المؤامرة. فإذا به يتهم كل من ينتقد التقصير والسياسة التربوية والطريقة التي تدار بها التربية، بالتآمر على التعليم وعليه شخصياً، ويساهم من دون أن يدرك الأخطار بالتضليل.
 


وسأل راجح خوري: نقابة للمهربين إلى سوريا؟!
بعد مضيّ اشهر على انفجار المرفأ إستفاق حسان دياب ليعلن يوم الرابع من آب يوم حداد وطنيا، وبعد مجزرة التليل سارع الى اعلان الثلثاء الماضي يوم حداد وطنيا، فهذه هي حكومة الندّابين النوّاحين، لكن المطلوب عملياً قياساً بكل ما يجري من الكوارث المتلاحقة اعلان يوم او بالأحرى دهر من الحداد على الدولة اللبنانية من رأسها الى اسفلها.
 
أمّا غسان العياش فكتب: رفع الدعم لا يحمي مخزون النقد الأجنبي
من الأوهام التي يجري بيعها للبنانيين أن ما سمّي أخيراً "رفع الدعم" يهدف إلى الحفاظ على الاحتياط الإلزامي، أي ما تبقّى لدى مصرف لبنان من أموال للمودعين بالعملات الأجنبية. وواقع الحال أن رفع الدعم بالطريقة التي ستتّبع لا يحمي مخزون العملات الأجنبية في المصرف المركزي، كما سنرى، بل إن المصرف مضطر إلى الاستمرار في استعمال الاحتياط، في وقت نشهد فيه ارتفاعات لا سابق لها في مستوى الأسعار.
 


وسألت روزانا بومنصف: ماذا عن "حزب الله" وتسييل "انتصاره"؟
بالنسبة الى ديبلوماسيين اجانب في بيروت، فان المواقف التي اطلقها الامين العام لـ"حزب الله" في شأن استيراد المازوت الايراني الذي برره للمستشفيات والافران ستشكل انتصارا له بناء على السردية الخطابية التي قدمها عن خرق السفن الايرانية الحصار وهو غير موجود على لبنان في حين ان هناك عقوبات على ايران وعلى الحزب وليس على لبنان. وهذه نقطة مهمة كون لبنان ليس معنيا عملانيا بالعقوبات على ايران واذا كان من اجراء تتخذه الولايات المتحدة فهو على الدولة التي تطاولها العقوبات، وفي حال سوريا فان العقوبات الاميركية تطاول كلا من ايران والنظام السوري او مع فنزويلا ايضا التي تطاولها العقوبات شأنها شأن ايران.
 


من جهته، سأل سركيس نعوم: فشل ميقاتي يعني لا حكومة حتّى نهاية العهد
يبدو أنّ الرئيس المُكلَّف نجيب ميقاتي أعطى قبل تكليفه بل قبل سعيه إلى الحصول عليه أهميّةً أكبر من اللازم للتأييد الخارجي الذي ضمنه بعمله الدؤوب لإقناع الدول المعنيّة بلبنان بأنّه رجل المرحلة القادر على وقف الفوضى المُتصاعدة، وعلى إعداد مشروعات إصلاحيّة مع حكومته تقنع المجتمعين العربي والدولي ومجتمع المنظّمات الدوليّة بالإنخراط فعليّاً في عمليّة الإنقاذ أو بالأحرى في إخراج لبنان من "جهنَّم" التي صار له فيها مقرٌّ محترم.
 


في قسم السياسة
كتب مجد بو مجاهد:
جنبلاط فوّض ميقاتي ولم يطلب حقائب
لا شيء يعلو فوق ضرورة تشكيل حكومة ملحّة تساهم في بداية رسم طريق مشوار وقف الانهيار، في مقاربة رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي" وليد جنبلاط الذي يقف على مسافة بعيدة من البحث في تسمية الوزراء أو المطالبة بحقائب. ويتبنّى التقدّمي ثلاثيّة جازمة تلخّص موقفه في الموضوع الحكوميّ انطلاقاً من قاعدة "لم نسمِّ ولم نطلب ولم نشترط" مع إبداء كامل التسهيل في عمليّة التشكيل، بما لا يعني عدم التأكيد على دعم التمثيل المناسب للطائفة الدرزية.
 


أصحاب محطات وأمنيون شركاء في اذلال اللبنانيين
يتناقل اللبنانيون طرفة مفادها ان جاراً سأل جاره في اي صف ابنك، فاجابه، الكبير بصف البنزين والوسطاني بصف الغاز والصغير ناطر امام الفرن.
هي حقيقة مرة يزيد المسؤولون المتحكمون بالبلاد والعباد من مرارتها. فكل شيء اضحى طابورا ولم يعد استذكار ايام الطوابير في الاتحاد السوفياتي مدعاة للسخرية علما ان هناك في بلاد السوفيات ادبيات الطوابير ولا حاجة لعناصر امنية لتنظيمها.

وكتب عباس صباغ: عون استخدم صلاحياته... فواجهه المجلس وحكومة تصريف الأعمال
ألقى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الحجة بعدما أحجم رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب عن عقد جلسة استثنائية للحكومة، وكذلك بعدما رد مجلس النواب على رسالته بعبارات فضفاضة لا تسمن ولا تغني...
فماذا بقي لرئيس الجمهورية من صلاحيات يستخدمها لمواجهة الظروف الاستثنائية التي تعيشها البلاد؟
 


وسأل وجدي العريضي: "حكومة العهد الأولى" الموعودة لم... ولن تبصر النور؟
يظهر بالملموس أنّ الحكومة الأولى لعهد الرئيس ميشال عون لن تبصر النور، وإن تمكن الرئيس المكلف نجيب ميقاتي من تمرير تشكيلة الـ 24 وزيراً، فهي ستكون حكومة انتقالية وللملمة النكبات والأزمات والانهيارات، وستشرف على الانتخابات النيابية في حال حصولها، إنّما لا معجزات ستجترحها في ظل الانقسام السياسي الحاد، وخصوصاً لناحية غالبية الطبقة السياسية التي هي على خلاف مع رئيس الجمهورية باستثناء "حزب الله"، ناهيك بالفتور الذي يحيط بعلاقة لبنان مع الأشقاء والأصدقاء، وهذا له تأثيره السلبي على دعمه ومساندته إزاء ما يعانيه من إفلاس وترهّل للمؤسسات والمرافق.

أمّا رضوان عقيل فكتب: مع سيناريو الإعتذار...لا تجرّبوا دار الفتوى
لم يبدِ الرئيس المكلف نجيب ميقاتي توجهه نحو الاعتذار عن المهمة التي قرر حمل اثقالها وهو يعرف حجم الملفات التي تنتظره من مالية واقتصادية تهدد حياة اللبنانيين. وفي خضم هذه التحديات يعلن ميقاتي استعداده لمواجهة كل الضغوط ولا يريد ان تُفرض عليه اي شروط مسبقة من فريق الرئيس ميشال عون، على اساس ان كل الملفات الشائكة تعود قرارات البت بها الى مجلس الوزراء مجتمعا وكل الجهات الممثلة على طاولته، من دون التقليل بالطبع هنا من دورَي رئيسي الجمهورية والحكومة.
 
في قسم مجتمع ومناطق
كتبت روزيت فاضل:
إضراب مفتوح للأساتذة في الجامعة اللبنانية أيوب لـ"النهار": أزمة تقشف اذا لم تتأمن المحروقات!
القرار واضح للأساتذة المتفرغين والمتعاقدين في الجامعة اللبنانية: إعلان الإضراب المفتوح والدعوة الى عدم التحاق الزملاء بالعام الدراسي في تشرين الأول المقبل قبل تحقيق المطالب المرجوة بتحسين الوضع المعيشي للأستاذ. ولهذا التحرك إستثناء واحد ألا وهو متابعة الأساتذة مسار امتحانات الدخول للطلاب الجدد في أيلول المقبل.
 
في قسم الاقتصاد
كتب الدكتور سليم ادمون مسعد: لكي لا تصبح البطاقة التمويلية بطاقة انتخابية
الكل يعلم ان الفساد بات نمطا يطغى على الحياة السياسية في لبنان، على يد طبقة سياسية عاجزة وفاسدة، وفاقدة ثقة شعبها وثقة المجتمع الدولي، بسبب أدائها وممارساتها على مدى عقود من الزمن، والتي أودت بالبلد إلى الانهيار والافلاس.

وكتبت منال شعيا: البطاقة التمويلية تتمايز عن "البطاقة الأكثر فقرا" ولا تلغيها مشروعان منفصلان... والتنفيذ مؤجل الى زمن الانتخابات؟!
ليس اكثر من المشاريع التي تنتجها هذه السلطة وتبقى عناوين على أوراق، بلا تطبيق او مفاعيل. هي كمن تطبع أفكارا لا قيمة تنفيذية لها، تماما كما تطبع ليرات لبنانية لا قيمة نقدية لها.
والأخطر في هذه المعادلة ان ترجمة هذه القرارات تبقى بيد السلطة نفسها، اذ هي تختار توقيت وضعها موضع التنفيذ، بما يتلاءم وظروفها، او بالأحرى لتحسين ظروفها الشعبية امام تهاوي الثقة العامة بها.
 
 
وكتب موريس متى: الاستيراد من شركات التحويل: 50% بالدولار درس آلية توزيع المحروقات... والكميات تكفي أسبوعاً
الوقوف في الطوابير أمام محطات المحروقات أصبح جزءا اساسيا من يوميات الذل التي يعيشها المواطن اللبناني. وأمس لم يتغير المشهد على الطرق اللبنانية رغم الحديث عن بداية إنفراج وبدء تسليم المحروقات توازيا مع إفراغ البواخر حمولتها مع حصول الشركات المستوردة للنفط على موافقة مصرف لبنان على فتح الاعتمادات على اساس التسعيرة الجديدة وموافقة وزير الطاقة والمياه على البدء بتطبيق التسعيرة على اساس 8000 ليرة للدولار، ورغم عدم نفاد كل مخزون المحطات والشركات والذي تم شراؤه على اساس 3900 ليرة للدولار.
 
المشروع الأميركي لاستجرار الطاقة إلى لبنان... المسار والتحدّيات
بعد إعلان الإدارة الأميركية مساعدة لبنان على استجرار الطاقة الكهربائية، طرحت أسئلة عملانيّة في ما يتعلّق بالشقّ التقنيّ والوقت الذي قد تستغرقه إعادة تأهيل إمدادات الغاز بين لبنان وسوريا، والعقبات التي تحول دون تنفيذ هذا المشروع.
المشروع يقضي بإيصال كمّيات من الغاز المصريّ إلى الأردن، حيث سيجري إنتاج طاقة كهربائيّة لصالح لبنان، تُرسل في وقت لاحق إلى الأراضي اللبنانية عبر شبكة تربط هذه البلدان، وتمتدّ من الأردن إلى لبنان عبر سوريا. كذلك، سيجري تسهيل نقل الغاز المصري عبر الأردن وسوريا وصولاً إلى لبنان.

وكتب كميل بو روفايل: الأمانة العامة لمجلس الوزراء أطلقت "مرصداً وطنياً"... مبادرة إدارية وضعت الوزارات أمام مسؤولياتها
في وقت ترفض حكومة الرئيس حسان دياب تجاوز عتبة تصريف الأعمال وجد الأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء القاضي محمود مكيّة الوقت الكافي لإعداد الموقع الإلكتروني لـ"مرصد وطنيّ"، الذي أطلقه في السرايا الحكومية أمس، ويجمع الموقع (sg.pcm.gov.lb) عدداً كبيراً من المعلومات منها الإصلاحات المطلوبة من الحكومة والأبنية المستأجرة من قبل الإدارات العامة. وأكّد مكيّة في كلمته أمام الصحافيين أنّ هذا العمل هو نتيجة جهود الموظفين في الأمانة العامة نافياً ارتباط فريقه بأيّ رئيس حكومة، وشرح أنّ ولاءهم الأوّل والأخير للوطن.
تظُّن من الانطباع الأوّل أنّ انقلاباً حصل، لكنّ الموضوع، على أهميته، ليس سوى إطلاق "مرصد وطنيّ"، الذي يوثّق "معلومات" كانت مبعثرة، وتكاد تفاصيلها تُنسى.
 


في قسم الصحة
كتبت ليلي جرجس:
أدوية مخزّنة بالأطنان... جريمة العصر وأسئلة معلقة!
أطنانٌ من الأدوية مخزنة في المستودعات، بعضها محسوب ومدعوم من أصحاب نفوذ سياسي وحزبي. لكن "بطولات" وزير الصحة حمد حسن في المداهمات الليلية لن تكتمل فرحتها إلا بفضح الأسماء ومحاسبة المحتكرين. الصورة الشكلية لن تكفي لإخماد غضب آلاف المرضى الذين يستجدون حبة دواء واحدة، في حين أن آلاف منها موجودة في علب مصفوفة فوق بعضها في الشقق السكنية والمستودعات. كما أن الصورة لن تلغي سؤال "لماذا اليوم؟".
 


في قسم الثقافة
كتبت روزيت فاضل:
رواية "الرغيف" لتوفيق يوسف عواد: الشاهد الأكبر على الظلم والاضطهاد من الأمس حتى اليوم مع غياب إرادة بناء وطن!
إذا كان المنهج التربوي المدرسيّ تضمّن رواية "الرغيف" للأديب الراحل الكبير توفيق يوسف عواد في أيّامنا، فإننا لم ندرك - ونحن في سنّ صغيرة نفتقر فيها إلى النضوج والثقافة - أن عواد أرّخ المأساة، التي عاشها اللبنانيون في الحقبة العثمانية من خلال تركيزه على ثلاثة محاور: المجاعة التي عاشها لبنان في زمن العثمانيين، الشهداء، الذين علّق مشانقهم جمال باشا في ساحة الشهداء، والثورة التي قام بها اللبنانيون ضدّ العثمانيين.
 


وكتبت هنادي الديري:عدسة وبعض حكايات
صور تحكي عن كل الذي حصل في الطريق. "وتقول يالّلي بدّها تقولو. ما حدن واقف بدربها". نكتشف أسرار الماضي من خلال "زلّاتها". ويُقال أننا نكتشف أيضاً "شي ما بينذكر" من اسرارنا. مُخرج عالمي لا يهمّه عدد الـFollowersـ على حسابه الخاص على "إنستاغرام". يلتقط آلاف الصور. آه، لحظة من فضلكم. نسينا أن نذكر بأنه مُصوّر "من يالّلي بيحبّو قلبكن".
 


في قسم الرياضة
كتب أحمد محي الدين:
منتخب "رجال الارز" باشر استعداداته في الإمارات... ومعتوق يتأهب للحاق برفاقه
باشر منتخب لبنان لكرة القدم استعداداته في المعسكر الأساسي الذي يقيمه في الإمارات على الملعب الرديف الخاص بنادي شباب الاهلي في منطقة العوير، تحضيراً لمواجهة نظيريه الإماراتي في الثاني من أيلول المقبل على ستاد زعبيل التابع لنادي الوصل في دبي، والكوري الجنوبي في السابع منه في سيول، في أول جولتين من الدور النهائي للتصفيات الآسيوية المؤهلة الى نهائيات كاس العالم كوريا الجنوبية، ضمن منافسات المجموعة الأولى التي تضم أيضاً ايران والعراق وسوريا. ويستغل المدرب التشيكي لمنتخب "رجال الأرز" لكسب المزيد من المعرفة والإمكانات التي يملكها اللاعبين، وبالتالي يتطلع الى الوقوف على مستويتهم الحقيقية قبل وضع اللمسات الاخيرة على التشكيلة والتي سيخوض بها المباراتين.
 
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم