عودة معرض بيروت العربي الدولي للكتاب في دورته الـ 63 بعد انقطاع ثلاث سنوات في ثلاثة أحداث عجاف، الإنهيار الإقتصادي وجائحة كورونا وإنفجار المرفأ، هي عودة استثنائية في زمن صعب. لكن عودة بيروت الى التعافي تستحق الرهان. وتعزيز سبل التلاقي على الكلمة والكتاب والفكر والمعرفة يستحق الإقدام. والوفاء لتراث هذه المدينة وتاريخها وهويتها يدفعنا ان نبني على المقتضى. وأبعد، دعم كل مبادرة ثقافية في بيروت اليوم هو خطوة في الإتجاه الصحيح. ولكن لا شيء يعطي الكلام معناه، ويفرح القلب ويعزز الأمل، سوى حضور...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول