سنة 2022 كانت اولا سنة الانتخابات النيابية التي كان من المفترض أن تكون سنة التغيير الحقيقي... صحيح ان بعض التغييريين نجحوا بالوصول الى البرلمان وذلك كان بداية امل للتغيير، لكن المشكلة بعد الانتخابات والى اليوم، تكمنفي ان عملهم لم يكن متجانسا ويشعرونك ان لا رؤية موحدة بل متقاربة لديهم رغم ان أهمية اختراقهم طبقة سياسية صدئة حاكمة وهو العمل الذي لا يستهان به.سنة 2022 ايضا كانت سنة نهاية عهد الرئيس ميشال عون وكان من المفترض ان تجرى انتخابات رئاسية في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول