اشترِك في نشرتنا الإخبارية
إن مشكلة المعارضة السورية (غير الجهادية) ليست في بقاء رياض حجاب رئيساً لوفد الهيئة العليا للمفاوضات أو في استقالته ولا في الأحزاب أو الشخصيات التي ستحضر المؤتمر الموسع في الرياض، ولا في تعدد منصات المعارضة من الرياض الى القاهرة الى موسكو. المشكلة أعمق وأخطر من ذلك بكثير. إنها تتعلق بعدم قدرة هذه المعارضة منذ انطلاقتها في تركيا وقطر ولاحقاً في السعودية ومع الدعم الدولي الذي تمتعت به مادياً وسياسياً، على صياغة البديل المقبول من النظام، ثم جاء الجهاديون ليقضوا نهائياً على أي امكان لوجود معارضة مدنية فاعلة. وأفقدت...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
