في ذكرى غسان تويني... لبنانيون تذكروه في مواقف وصور

في ذكرى رحيله، تذكر اللبنانيون وعدد من الشخصيات عميد الكلمة الحرة #غسان_تويني ونشروا صوراً وتغريدات: 

الرئيس إيلي الفرزلي:

في ذكرى ٨ سنوات على رحيل غسان تويني pic.twitter.com/S4upOroXwl

— Elie Ferzli (@EFerzli) June 7, 2020

الوزير السابق سجعان قزي:

في ذكرى غيابه أستعيد ما كتبت في 16 ت1 2003: أي صحافي لم يحلم أن يصبح غسان تويني، وأي صحافي لم يطمح أن يعمل في "النهار"؟ والحلم والطموح في محلهما لأن #غسان_تويني برهن أن الأحلام تتحقق، ولأن "النهار" فتحت صفحاتها لكل الأجيال والتيارات، فكانت على أرستقراطيتها، جريدة الشعب.@Annahar pic.twitter.com/Ox3y3U544a

— Sejean Azzi (@AzziSejean) June 8, 2020

الإعلامي ريكاردو كرم:

ثماني سنوات على رحيله... عاشق الحريات غسان تويني، الأيقونة، اشتقنالك ??? #غسان_تويني @Annahar pic.twitter.com/Bd4x0G8eC8

— Ricardo Karam (@RicardoRKaram) June 8, 2020

ابراهيم الصياح:

تحية الى روح غسان تويني..
الى الذي ادخلني الى " النهار"، وزاد عشقي للصحافة والحرية.
تحية الى الذي كنت اوافيه الى الطابق التاسع في الحمرا عندما كان يلتقي باهم شخصيات لبنان وبصديقه الدائم ريمون اده لاستفيد من خبراتهما وبعض اسرارهما.
زاداني تعلقا بالحرية وبقول الحقيقة مهما كلفت!

— Ibrahim Sayah ابراهيم الصيّاح (@ibrahimsayah1) June 8, 2020

الوزير السابق يوسف سلامة:

في ذكرى غياب عميد الصحافة اللبنانية نتذكّر "غسان تويني" اليوم ونردّد معه بصوت واثق ومرتفع:
"دعوا شعبي يعيش"

— Youssef Salameh (@youssefesalameh) June 8, 2020

الصحافي والكاتب رامي الريّس:

مع التناقص التدريجي لرجالات الدولة في #لبنان نفتقد #غسان_تويني عميد الكلمة الحرة في اللحظات الصعبة تحية لروحه ولجريدة #النهار ولاسرته#رامي_الريّس@Annahar @naylatueni pic.twitter.com/Or3F7tWmFh

— Rami Rayess (@RamiRayess) June 8, 2020

الصحافي جورج موسى:

في العام ٢٠١٣، كان لي الشرف المهني والإنساني والعاطفي أن أرأس تحرير هذا العدد الخاص في مناسبة مرور عام على رحيل الأستاذ وعميد الصحافة العربية والمرجع #غسان_تويني... أستاذي، في ذكرى رحيلك، وبعد مرور ٨ سنوات، أخبرك: لم يدعوا شعبك يعيش @Annahar @naylatueni pic.twitter.com/kXQ2ouCGtu

— George Moussa (@moussa_georges) June 8, 2020

أنطون شختورة:

الكبيران غسان تويني وفؤاد بطرس،القرار ٤٢٥،الزام اسراءيل الانسحاب من لبنان.هل تتذكرون؟ https://t.co/1h5xr1ozS0

— Antoine F.Chakhtoura (@ChakhtouraA) June 8, 2020

وديع الخازن:

غسان تويني الثائر للقضايا المحقّة https://t.co/bAf99gHC1v via @Annahar

— Wadih El Khazen (@Wadihelkhazen) June 8, 2020

النائبة ديما جمالي:

مدرسة الصحافة العربية واللبنانية الحرة، مَن هزّ بحِبر قلمه وجدان العالم، وبصرخته "اتركوا شعبي يعيش"،
السياسي والصحافي والمفكر والمثقف، #غسان_تويني،نفتقد بذكرى رحيله الثامنة، إيمانه بزمن الصعاب، وقامته الوطنية المستقيمة.
الرحمة لروحه، والتحية ل"نهاره" الذي لا يغيب، ولأسرته الكريمة

— Dima Jamali ديما جمالي (@JamaliDima) June 8, 2020