كثيرون يتفنّنون في تزيين سفرة رمضان وتنسيقها، فالعين تشبع قبل البطون، وهذه حقيقة؛ فمن منّا لا تُغريه المائدة المزيّنة حتّى ولو كانت فارغة؟!
مايا طوبيا، فنّانة في مجالها، لا سيّما في تنسيق وتحضير الموائد على أنواعها، خصوصاً الرمضانيّة منها، حيث تضيف شغفها إلى لمساتها الفنيّة أثناء تجهيز الموائد بخطوات سهلة وبسيطة.
مايا طوبيا، فنّانة في مجالها، لا سيّما في تنسيق وتحضير الموائد على أنواعها، خصوصاً الرمضانيّة منها، حيث تضيف شغفها إلى لمساتها الفنيّة أثناء تجهيز الموائد بخطوات سهلة وبسيطة.
هنا، تحضّر مناديل الطاولة بألوان البنّي، البيج والأبيض ثمّ تفرش الطاولة بالمفرش الأبيض، وتضع قواعد الصحون باللّون البرونزي.
تضع على القواعد صحوناً باللّون الأبيض وشوكاً وملاعق باللّون الذهبي.
أمّا الأكواب فاختارتها شفّافة بالنقش البرونزيّ، وأضافت إلى الطاولة شموعاً باللّونين البيج والأبيض، ووروداً زهريّة اللّون.
في فكرة أخرى، استخدمت طوبيا طاولة خشبيّة اللّون، حيث وضعت مفارش ذهبيّة اللّون في الوسط، وتحت الصّحون. واستخدمت صحوناً يطغى عليها اللّون الأبيض ومزيّنة بالأسود والذهبي، وأكواباً ذهبيّة وأخرى شفّافة ببريم ذهبيّ.
زيّنت الطاولة بالفوانيس والشموع الذهبيّة، وأضافت إليها الأطباق اللّبنانيّة المزيّنة كورق العنب، والكبّة، والفتّوش والتبولة.