الخميس - 02 أيار 2024

إعلان

الخطاب الانتخابي: مقنع للناس أم مجرد وعود هدفها الوصول إلى الكراسي؟

المصدر: "النهار"
عباس صباغ
عباس صباغ
Bookmark
الإعلانات الانتخابية في بيروت (نبيل اسماعيل).
الإعلانات الانتخابية في بيروت (نبيل اسماعيل).
A+ A-
تتسابق القوى السياسية في حملاتها الانتخابية في محاولة لإقناع أكبر عدد من الناخبين للفوز بأصواتهم في انتخابات المنازلة الكبرى، منتصف الشهر المقبل. لكن هل يمكن لخطابات أن ترمّم ما أفسده مسؤولون منذ عقود؟ وكيف يفسّر علم الاجتماع السياسيّ مضمون تلك الخطابات؟"نريد استعادة الدولة"، و"بدنا تجارنا يجيبو أحسن ماركات"، و"ما خلّونا نبني دولة"، و"استرجاع السيادة"، (...) وغيرها من الشعارات. كلّ تلك الشعارات الانتخابية ستظلّ تتردّد حتى منتصف الشهر المقبل، ثمّ ستُصبح من الماضي، وسيضعها أصحابها في "مستودع" حتّى موعد الانتخابات في الدورة المقبلة. لكن إلامَ تُشير تلك الخطابات، وكيف يُمكن تفسيرها؟ أستاذة علم الاجتماع السياسي في الجامعة اللبنانية الدكتورة لور أبي خليل تشرح لـ"النهار" معاني بعض تلك الخطابات، وتقول "الخطاب السياسي يكون عادة غير تقليديّ من خلال إدخال مفاهيم جديدة تؤثر على مشاعر...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم