اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أعلنت شركة "فورد" أنها قامت بتعيين المسؤول السابق في شركة "أبل" بيتر ستيرن لقيادة قسم أنشئ حديثًا يعمل على تطوير وتسويق تجارب العملاء المرتبطة بالبرمجيات التابعة للشركة.
وسيتولى ستيرن، الذي شغل مؤخرًا منصب نائب رئيس الخدمات في "أبل، منصب رئيس "خدمات فورد المتكاملة"، على أن يباشر في مهامه على الفور.
وتُعتبر القدرة على تحقيق دخلٍ من الخدمات المرتبطة بالبرمجيات، مثل أنظمة مساعدة السائق المتقدمة بالإضافة إلى ميزات الأمان والراحة الأخرى، تحديًا أساسيًا أمام مصنعي السيارات الذين يحاولون إقناع عملائهم بالاشتراك بهذه الخدمات المدفوعة.
سيقدم ستيرن تقاريره مباشرة إلى الرئيس التنفيذي جيم فارلي، الذي أضاف عددًا كبيرًا من المديرين التنفيذيين من خارج صناعة السيارات إلى فريق إدارته، العديد منهم من قطاع التكنولوجيا، للمساعدة في تنفيذ خطة "فورد بلاس" لإعادة هيكلة الشركة.
وسبق لفارلي أن ضم إلى فريقه المسؤول عن مشروع سيارات "أبل" والمدير التنفيذي السابق لشركة "تسلا" دوج فيلد كمدير لقطاع التكنولوجيا الحديثة بالشركة الأميركية،
وبعد تسلّم فيرن منصبه بشكل رسمي، قال فارلي في بيان: "إننا في خضم إجراء تحولي، لأن حجر الزاوية في خطة "فورد بلاس" هو إنشاء خدمات وتجارب عملاء مميزة، وببساطة لا يوجد أحد في العالم أكثر قدرة من بيتر ستيرن على بناء هذا الجزء الحيوي استراتيجيًا من أعمالنا".
قامت شركة "فورد" بإعادة هيكلة عملياتها لعدة سنوات بموجب خطة "فورد بلاس" بقيادة فارلي، وتركز الخطة على جعل عمليات شركة صناعة السيارات أكثر كفاءة، مع تحديد موقع صانع السيارات بشكل أفضل للاستثمارات في السيارات الكهربائية والبرمجيات والتقنيات الناشئة الأخرى.
وشغل ستيرن منصب نائب رئيس الخدمات في "أبل" لأكثر من ست سنوات حتى كانون الثاني، حيث أشرف على مشاريع عدّة مثل Apple TV + و Apple News + و Apple Arcade و Apple Fitness + و MLS Season Pass وApple One.
وسيتولى ستيرن، الذي شغل مؤخرًا منصب نائب رئيس الخدمات في "أبل، منصب رئيس "خدمات فورد المتكاملة"، على أن يباشر في مهامه على الفور.
وتُعتبر القدرة على تحقيق دخلٍ من الخدمات المرتبطة بالبرمجيات، مثل أنظمة مساعدة السائق المتقدمة بالإضافة إلى ميزات الأمان والراحة الأخرى، تحديًا أساسيًا أمام مصنعي السيارات الذين يحاولون إقناع عملائهم بالاشتراك بهذه الخدمات المدفوعة.
سيقدم ستيرن تقاريره مباشرة إلى الرئيس التنفيذي جيم فارلي، الذي أضاف عددًا كبيرًا من المديرين التنفيذيين من خارج صناعة السيارات إلى فريق إدارته، العديد منهم من قطاع التكنولوجيا، للمساعدة في تنفيذ خطة "فورد بلاس" لإعادة هيكلة الشركة.
وسبق لفارلي أن ضم إلى فريقه المسؤول عن مشروع سيارات "أبل" والمدير التنفيذي السابق لشركة "تسلا" دوج فيلد كمدير لقطاع التكنولوجيا الحديثة بالشركة الأميركية،
وبعد تسلّم فيرن منصبه بشكل رسمي، قال فارلي في بيان: "إننا في خضم إجراء تحولي، لأن حجر الزاوية في خطة "فورد بلاس" هو إنشاء خدمات وتجارب عملاء مميزة، وببساطة لا يوجد أحد في العالم أكثر قدرة من بيتر ستيرن على بناء هذا الجزء الحيوي استراتيجيًا من أعمالنا".
قامت شركة "فورد" بإعادة هيكلة عملياتها لعدة سنوات بموجب خطة "فورد بلاس" بقيادة فارلي، وتركز الخطة على جعل عمليات شركة صناعة السيارات أكثر كفاءة، مع تحديد موقع صانع السيارات بشكل أفضل للاستثمارات في السيارات الكهربائية والبرمجيات والتقنيات الناشئة الأخرى.
وشغل ستيرن منصب نائب رئيس الخدمات في "أبل" لأكثر من ست سنوات حتى كانون الثاني، حيث أشرف على مشاريع عدّة مثل Apple TV + و Apple News + و Apple Arcade و Apple Fitness + و MLS Season Pass وApple One.
