اشترِك في نشرتنا الإخبارية
حملة بين الاتحاد الأوروبي وبيل غيتس لتعزيز التكنولوجيا الخضراء
03-06-2021 | 14:28
المصدر: رويترز
أعلنت المفوضية الأوروبية أنّ الاتحاد الأوروبي وبرنامج للاستثمار في الطاقة يموّله رجل الأعمال الأميركي، بيل غيتس، يعتزمان جمع ما يصل إلى مليار دولار لتطبيق التقنيات منخفضة الكربون التي تراهن عليها أوروبا لتحقيق أهدافها المتعلقة بتغيّر المناخ.
تشمل الشراكة استخدام شركة "بريكثرو إنرجي" التي أسسها غيتس رأس المال الخاص وتمويلات خيرية لمعادلة التمويل المقدم من الاتحاد الأوروبي، والهدف هو أن يقدما معا ما يصل إلى مليار دولار في الفترة ما بين 2022 و 2026.
وقالت المفوضية إن الدعم سيستهدف الهيدروجين المنتج من الطاقة المتجددة، ووقود الطيران المستدام، وتكنولوجيا امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، وتخزين الطاقة على المدى الطويل.
وتعتبر هذه التقنيات حيوية لخفض انبعاثات قطاعات مثل الصناعات الثقيلة والطيران لكنّها تظل مرتفعة التكلفة بحيث يتعذر التوسع فيها بدون دعم والتنافس مع بدائل الوقود الأحفوري الأرخص.
وقال غيتس في بيان: "إزالة الكربون من الاقتصاد العالمي هو أعظم فرصة للابتكار شهدها العالم على الإطلاق"K مضيفاً أن أوروبا ستضطلع "بدور حيوي بفضل طموحاتها المناخية وريادتها في العلوم والتكنولوجيا".
ومن جانبها، قالت المفوضية: "لا يمكن للعالم انتظار أن تطور التقنيات نفسها بنفسها"، وألزم الاتحاد الأوروبي نفسه بالقضاء على صافي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بحلول عام 2050.
تشمل الشراكة استخدام شركة "بريكثرو إنرجي" التي أسسها غيتس رأس المال الخاص وتمويلات خيرية لمعادلة التمويل المقدم من الاتحاد الأوروبي، والهدف هو أن يقدما معا ما يصل إلى مليار دولار في الفترة ما بين 2022 و 2026.
وقالت المفوضية إن الدعم سيستهدف الهيدروجين المنتج من الطاقة المتجددة، ووقود الطيران المستدام، وتكنولوجيا امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، وتخزين الطاقة على المدى الطويل.
وتعتبر هذه التقنيات حيوية لخفض انبعاثات قطاعات مثل الصناعات الثقيلة والطيران لكنّها تظل مرتفعة التكلفة بحيث يتعذر التوسع فيها بدون دعم والتنافس مع بدائل الوقود الأحفوري الأرخص.
وقال غيتس في بيان: "إزالة الكربون من الاقتصاد العالمي هو أعظم فرصة للابتكار شهدها العالم على الإطلاق"K مضيفاً أن أوروبا ستضطلع "بدور حيوي بفضل طموحاتها المناخية وريادتها في العلوم والتكنولوجيا".
ومن جانبها، قالت المفوضية: "لا يمكن للعالم انتظار أن تطور التقنيات نفسها بنفسها"، وألزم الاتحاد الأوروبي نفسه بالقضاء على صافي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بحلول عام 2050.
