اشترِك في نشرتنا الإخبارية
مُني لوس أنجلس ليكرز "العريق" بخسارته الخامسة من أصل خمس مباريات في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، أمام مضيفه مينيسوتا تمبروولفز 102-111، معادلاً أسوأ بداية موسم منذ انتقاله إلى لوس أنجلس، فيما بقي ميلووكي باكس الوحيد من دون هزيمة محققاً انتصاره الرابع.
وكان موسم 2014-2015، الأخير يشارك فيه النجم الراحل كوبي براينت، شهد خسارة ليكرز في أول خمس مباريات (أنهى الموسم العادي 21-61)، قبل أن يعود "الذهبي والأرجواني" ويتربع على عرش الدوري في 2020 محرزاً لقبه السابع عشر.
ولم يعرف نجمه ليبرون جيمس (37 عاماً) بداية مماثلة، منذ موسمه الأول كلاعب صاعد مع كليفلاند كافالييرز عام 2003.
وبات ليكرز على بعد خسارتين من أسوأ بداية له تعود إلى العام 1957 (0-7)، عندما كان الفريق يتخذ من مينيابوليس مقراً له، قبل الانتقال إلى كاليفورنيا عام 1960.
وغاب عن ليكرز أحد أبرز نجومه أنتوني ديفيس المصاب بالجزء السفلي من ظهره، فيما استهل الموزع المخضرم راسل وستبروك المباراة على مقاعد البدلاء قبل أن يدخل ويسجل 18 نقطة و8 متابعات.
وحاول المخضرم جيمس قدر المستطاع انقاذ فريقه، فسجل 28 نقطة، 7 متابعات، 5 تمريرات حاسمة و4 سرقات، دون تجنيب الفريق الزائر خسارة جديدة.
فقد ليكرز الكثير من الكرات السهلة (22-10)، فيما استفاد تمبروولفز من لعبه الجماعي، وسجل له الفرنسي رودي غوبير 22 نقطة و21 متابعة، أنتوني إدواردز 29 نقطة والدومينيكاني كارل-أنتوني تاونز 21 نقطة و8 متابعات و7 تمريرات حاسمة.
قال مدرب ليكرز دارفين هام إن خسارة فريقه الكرة 22 مرة نجم عنها 25 نقطة لمينيسوتا كان صعباً تعويضها: "عندما تمنحهم الكرة 22 مرة، 25 نقطة، من الصعب أن تفوز في هذا الدوري. علينا القيام بعمل أفضل من خلال تثمين الاستحواذ".
بدوره، قال "الملك" جيمس إن هجوم ليكرز "يضرّ بنا الآن".
تابع: "مرّة جديدة كانت خطتنا الدفاعية رائعة. نافسنا وحصلنا على الفرصة".
فوز رابع ليانيس
وخلافاً لليكرز، نجح ميلووكي باكس الذي خلفه بطلاً في موسم 2021، بالاستفادة من متاعب نيويورك نيكس فهزمه 119-108، رغم معدل التسجيل المنخفض لطرفين لم يتخطيا 40%.
وعوّل ميلووكي على أفضل لاعب مرتين في الدوري (2019 و2020)، اليوناني يانيس أنتيتوكونمبو القريب من تحقيق تريبل دابل (30 نقطة و14 متابعة و9 تمريرات حاسمة).
وفوجئ بوسطن سلتيكس، وصيف الموسم الماضي أمام غولدن ستايت ووريرز، بخسارة على أرضه أمام كليفلاند كافالييرز (123-132 بعد التمديد).
وقاد الثنائي دونوفان ميتشل وكاريس لوفير الفريق الفائز، بعد تسجيل كل منهما 41 نقطة، فيما كان الثنائي النجم جايسون تايتوم وجايلن براون الأفضل لدى بوسطن مع 32 نقطة لكل منهما.
ونجح لوفير بتسجيل آخر عشر نقاط لفريقه في الوقت الإضافي. قال عن ليلته المميزة: "كنت أعرف انها ستأتي. عملت كثيراً وكنت جاهزاً. نستمتع كثيراً هنا ونأمل في مواصلة هذا الأمر".
أضاف زميله ميتشل: "لقد قام بكل شيء. حملنا منذ البداية".
وهذه ثاني مرة يسجل لاعبان من كليفلاند 40 نقطة أو أكثر، بعد ليبرون جيمس وكايري إيرفينغ في المباراة الخامسة من نهائي 2016 الذي حسمه كليفلاند بعد سبع مواجهات.
44 نقطة لماكسي
وكان أفضل أداء فردي في الأمسية لتايريز ماكسي عندما سجّل 44 نقطة (رقم قياسي شخصي)، خلال فوز فيلادلفيا سفنتي سيكسرز على مضيفه تورونتو رابتورز 112-90.
وزرع الموزع ماكسي 9 ثلاثيات من خارج القوس من أصل 12 محاولة، وذلك في ظل غيابه زميله الكاميروني العملاق جويل إمبيد المصاب بركبته، واكتفاء الهداف جيمس هاردن بـ11 نقطة.
وتنفس مدربه دوك ريفرز الصعداء بعد بداية موسم متعثرة خسر فيها أربع مرات في ست مباريات.
وفي فينيكس، تغلب صنز (4-1) بسهولة على نيو اورليانز بيليكانز 124-111، بفضل مباراة صلبة لميكال بريدجز (27 نقطة).
ورغم غياب نجمه داميان ليلارد المصاب بربلة ساقه، تغلّب بورتلاند ترايل بلايزرز على ضيفه هيوستن روكتس 125-111، محققاً فوزه الخامس في ست مباريات.
وتألق في صفوف بورتلاند أنفرني سيمونز (30 نقطة) و"الوحش البوسني" يوسف نوركيتش (27 نقطة و15 متابعة).
وفي ديترويت، زرع النجم تراي يونغ 36 نقطة ومرّر 12 كرة حاسمة، ليقود أتلانتا هوكس (4-1) إلى الفوز على ضيفه بيستونز 136-112.
وفي صراع الموزعين، تبارز يونغ مع كايد كانينغهام من الطرف المقابل والذي سجل 35 نقطة و9 متابعات و8 تمريرات حاسمة.
وأكّد سان أنتونيو سبيرز مع مدربه المخضرم غريغ بوبوفيتش بداية موسمه الجيدة (4-2)، بفوزه على ضيفه شيكاغو بولز 129-124، مع 33 نقطة لنجم بولز ديمار ديروزان الذي اصبح اللاعب الخمسين في تاريخ الدوري يتخطى حاجز 20 ألف نقطة.
وحصد أورلاندو ماجيك فوزه الأول في ست مباريات، على حساب ضيفه تشارلوت هورنتس 113-93، مع 21 نقطة و12 متابعة من المصنف أول في درافت اللاعبين الجدد باولو بانكيرو البالغ 19 عاماً.
وكان موسم 2014-2015، الأخير يشارك فيه النجم الراحل كوبي براينت، شهد خسارة ليكرز في أول خمس مباريات (أنهى الموسم العادي 21-61)، قبل أن يعود "الذهبي والأرجواني" ويتربع على عرش الدوري في 2020 محرزاً لقبه السابع عشر.
ولم يعرف نجمه ليبرون جيمس (37 عاماً) بداية مماثلة، منذ موسمه الأول كلاعب صاعد مع كليفلاند كافالييرز عام 2003.
وبات ليكرز على بعد خسارتين من أسوأ بداية له تعود إلى العام 1957 (0-7)، عندما كان الفريق يتخذ من مينيابوليس مقراً له، قبل الانتقال إلى كاليفورنيا عام 1960.
وغاب عن ليكرز أحد أبرز نجومه أنتوني ديفيس المصاب بالجزء السفلي من ظهره، فيما استهل الموزع المخضرم راسل وستبروك المباراة على مقاعد البدلاء قبل أن يدخل ويسجل 18 نقطة و8 متابعات.
وحاول المخضرم جيمس قدر المستطاع انقاذ فريقه، فسجل 28 نقطة، 7 متابعات، 5 تمريرات حاسمة و4 سرقات، دون تجنيب الفريق الزائر خسارة جديدة.
فقد ليكرز الكثير من الكرات السهلة (22-10)، فيما استفاد تمبروولفز من لعبه الجماعي، وسجل له الفرنسي رودي غوبير 22 نقطة و21 متابعة، أنتوني إدواردز 29 نقطة والدومينيكاني كارل-أنتوني تاونز 21 نقطة و8 متابعات و7 تمريرات حاسمة.
قال مدرب ليكرز دارفين هام إن خسارة فريقه الكرة 22 مرة نجم عنها 25 نقطة لمينيسوتا كان صعباً تعويضها: "عندما تمنحهم الكرة 22 مرة، 25 نقطة، من الصعب أن تفوز في هذا الدوري. علينا القيام بعمل أفضل من خلال تثمين الاستحواذ".
بدوره، قال "الملك" جيمس إن هجوم ليكرز "يضرّ بنا الآن".
تابع: "مرّة جديدة كانت خطتنا الدفاعية رائعة. نافسنا وحصلنا على الفرصة".
فوز رابع ليانيس
وخلافاً لليكرز، نجح ميلووكي باكس الذي خلفه بطلاً في موسم 2021، بالاستفادة من متاعب نيويورك نيكس فهزمه 119-108، رغم معدل التسجيل المنخفض لطرفين لم يتخطيا 40%.
وعوّل ميلووكي على أفضل لاعب مرتين في الدوري (2019 و2020)، اليوناني يانيس أنتيتوكونمبو القريب من تحقيق تريبل دابل (30 نقطة و14 متابعة و9 تمريرات حاسمة).
وفوجئ بوسطن سلتيكس، وصيف الموسم الماضي أمام غولدن ستايت ووريرز، بخسارة على أرضه أمام كليفلاند كافالييرز (123-132 بعد التمديد).
وقاد الثنائي دونوفان ميتشل وكاريس لوفير الفريق الفائز، بعد تسجيل كل منهما 41 نقطة، فيما كان الثنائي النجم جايسون تايتوم وجايلن براون الأفضل لدى بوسطن مع 32 نقطة لكل منهما.
ونجح لوفير بتسجيل آخر عشر نقاط لفريقه في الوقت الإضافي. قال عن ليلته المميزة: "كنت أعرف انها ستأتي. عملت كثيراً وكنت جاهزاً. نستمتع كثيراً هنا ونأمل في مواصلة هذا الأمر".
أضاف زميله ميتشل: "لقد قام بكل شيء. حملنا منذ البداية".
وهذه ثاني مرة يسجل لاعبان من كليفلاند 40 نقطة أو أكثر، بعد ليبرون جيمس وكايري إيرفينغ في المباراة الخامسة من نهائي 2016 الذي حسمه كليفلاند بعد سبع مواجهات.
44 نقطة لماكسي
وكان أفضل أداء فردي في الأمسية لتايريز ماكسي عندما سجّل 44 نقطة (رقم قياسي شخصي)، خلال فوز فيلادلفيا سفنتي سيكسرز على مضيفه تورونتو رابتورز 112-90.
وزرع الموزع ماكسي 9 ثلاثيات من خارج القوس من أصل 12 محاولة، وذلك في ظل غيابه زميله الكاميروني العملاق جويل إمبيد المصاب بركبته، واكتفاء الهداف جيمس هاردن بـ11 نقطة.
وتنفس مدربه دوك ريفرز الصعداء بعد بداية موسم متعثرة خسر فيها أربع مرات في ست مباريات.
وفي فينيكس، تغلب صنز (4-1) بسهولة على نيو اورليانز بيليكانز 124-111، بفضل مباراة صلبة لميكال بريدجز (27 نقطة).
ورغم غياب نجمه داميان ليلارد المصاب بربلة ساقه، تغلّب بورتلاند ترايل بلايزرز على ضيفه هيوستن روكتس 125-111، محققاً فوزه الخامس في ست مباريات.
وتألق في صفوف بورتلاند أنفرني سيمونز (30 نقطة) و"الوحش البوسني" يوسف نوركيتش (27 نقطة و15 متابعة).
وفي ديترويت، زرع النجم تراي يونغ 36 نقطة ومرّر 12 كرة حاسمة، ليقود أتلانتا هوكس (4-1) إلى الفوز على ضيفه بيستونز 136-112.
وفي صراع الموزعين، تبارز يونغ مع كايد كانينغهام من الطرف المقابل والذي سجل 35 نقطة و9 متابعات و8 تمريرات حاسمة.
وأكّد سان أنتونيو سبيرز مع مدربه المخضرم غريغ بوبوفيتش بداية موسمه الجيدة (4-2)، بفوزه على ضيفه شيكاغو بولز 129-124، مع 33 نقطة لنجم بولز ديمار ديروزان الذي اصبح اللاعب الخمسين في تاريخ الدوري يتخطى حاجز 20 ألف نقطة.
وحصد أورلاندو ماجيك فوزه الأول في ست مباريات، على حساب ضيفه تشارلوت هورنتس 113-93، مع 21 نقطة و12 متابعة من المصنف أول في درافت اللاعبين الجدد باولو بانكيرو البالغ 19 عاماً.
